الصفحه ٣٩١ : الجاري في الملاقي ـ بالكسر ـ في ظرف جريانه بلا معارض ( وبذلك
) يظهر أنه على هذا المسلك لا يحتاج في الحكم
الصفحه ٣٩٣ : ) وان كل تكليف لابد في
تنجزه من قيام الطريق إليه بخصوصه ولا يكفي مجرد العلم بأحد الحكمين في تنجز الحكم
الصفحه ٣٩٤ :
( مع أن القائل
المزبور على مختاره من القول بالاقتضاء لا يحتاج في الحكم بطهارة الملاقي بالكسر
إلى
الصفحه ٤٠٠ :
بناء على عدم
الحاقهما بالخبرين المتعارضين في الحكم المزبور كما هو التحقيق أيضا ، فيرجع فيهما
بعد
الصفحه ٤١١ : في الفرق بينهما انما هو من جهة وحدة الحكم
المتعلق بالافراد لبا وتعدده على نحو ينحل الحكم الواحد انشا
الصفحه ٤٢٣ :
حكم العقل بالاشتغال بالنسبة إلى ذات التكليف ( هذا بناء ) على تقرير العلم
الاجمالي من جهة اخذ الحدود في
الصفحه ٤٢٧ : هذا الحكم العقلي الا على فرض كونه ناظرا إلى
تعيين كون الأقل هو تمام المأمور به واقعا ، وهو أيضا مما
الصفحه ٤٤٦ : نفسه في مقام الحكم بالصحة كما
هو ظاهر ـ وبعد ما عرفت ـ ذلك نقول ان الشك في القاطع يتصور على وجوده
الصفحه ٤٥٢ : كان ) فتحقيق الكلام يقع في مقامين ( الأول ) في حكم الاخلال السهوي بالجزء
في طرف النقيصة وما يقتضيه
الصفحه ٤٥٨ :
انتزاع الجزئية والشرطية ليس هو الحكم التكليفي النفسي كي يلزم اختصاصهما تبعا
للحكم التكليفي بالذاكر ، بل
الصفحه ٤٧٦ : دليل سجدتي السهو في مقام تكفل
الحكمين ، أحدهما نفي وجوب الإعادة من جهة الزيادة ، وثانيهما وجوب سجدتي
الصفحه ٤٩٠ : « فتلخص » انه لا قصور في الرواية
في دلالتها على وجوب الاتيان بالاجزاء الممكنة من المركب وعدم سقوط حكمها
الصفحه ١٣ : العناوين لا يقتضي كونها مقولتين ............................... ٤١٩
في ان الحكم المتعلق بالجامع يسرى الى
الصفحه ١٥ : بالمبين في الباقي ....................................... ٥١٣
حكم الرجوع الى العام في الشيهة المفهومية
الصفحه ١٦ : الحكمة ................................... ٥٦٧
نتيجة المطلقات ارادة الطبيعة المطلقة