الصفحه ١٤٢ :
الذات ( وأخرى ) بمخالفته لما عليه بناء الأصحاب من عدم اقتضاء الحجية لعنوان خبر
الواحد بما هو كذلك لان
الصفحه ١٨٧ :
نفي الحرج الا
الاحتياط الكلي ( نعم ) لهذا الاشكال مجال إذا كان حكم العقل بالاحتياط من جهة
العلم
الصفحه ٢١٧ : الالتزام بالموهنية أيضا لأنه بقيام الظن
الفعلي على الخلاف يرتفع الوثوق الشخصي بالصدور قهرا « ولو » مع كون
الصفحه ٢٦٤ : الرجل يتزوج المرأة في عدتها بجهالة أهي ممن لا
تحل له ابدا فقال (ع) أما إذا كان بجهالة فليتزوجها بعد ما
الصفحه ٣٧٣ : كي يقيد بحال وجودها ، بل لا يعقل ذلك ( لان ) الخطاب انما هو
لتحريك المكلف من قبله وبعث ارادته بجعله
الصفحه ٣٨٦ : « الأول » انه غير خفي في أن مركز هذا البحث انما هو
فيما إذا لم يكن هناك ملاقي آخر لبقية الأطراف الاخر
الصفحه ٤٠٣ : الاكتفاء بالاحتياط إذا توقف على تكرار العبادة حتى مع عدم التمكن من
الامتثال التفصيلي ( ولكن ) سيجيء ما فيه
الصفحه ٤٠٦ : الارتباطي « وقبل » الخوض في البحث ينبغي تقديم أمور ( الأول )
ان محل الكلام في المقام ، انما هو إذا كان الأقل
الصفحه ٤٣٢ : باتيان ما هو المتيقن
وجوبه ( هذا كله ) إذا كانت الخصوصية المشكوك دخلها في المطلوب من قبيل الخصوصيات
الصفحه ٤٤٤ : القطع عبارة عن
الفصل الذي هو نقيض الوصل أو ضده ، ولا يصدق ذلك الا إذا كان للمركب جزء صوري
وهيئة إتصالية
الصفحه ٤٥٦ : بما عداه
من سائر الأجزاء « لأنه » ليس في البين الا تكليف واحد متعلق بمجموع الاجزاء الذي
منه الجز
الصفحه ٤٦٨ : * ان ما ذكرنا من اندراج الاخلال بالجزء عن جهل بالحكم أو الموضوع في الاخلال
العمدي انما هو إذا لم يكن
الصفحه ٤٩٣ : بالأخذ بما يراه العرف كونه ميسور
الشيء لاستكشاف كونه هو الميسور منه في مقام الوفاء بمعظم الغرض ( لان
الصفحه ٧٣ : وهو التجري في
مظنون المعصية فحكمه كالتجري في مقطوع المعصية ان قام دليل معتبر على حجية ظنه (
لان ) ملاك
الصفحه ٩٨ : ء بمرتبة تقتضي
الاهتمام بحفظه حتى في المراتب المتأخرة عن خطابه ، وذلك أيضا إذا لم يحتمل مانعا
عن الجري على