الصفحه ٧٣ : ( وثالثة ) لمحض دعوة شهوته ( واما ) حكم هذه
الأقسام فالقسم الأول منها قد تقدم مشروحا ( واما ) القسم الثاني
الصفحه ٨٠ : الا تنجيزية حكم العقل بالاشتغال والا
فلا مجال لتوهم المناقضة المزبورة ، وحينئذ فإذا فرضنا تنجيزية حكمه
الصفحه ٨٣ :
دعوة الامر في
متعلقه بالتزام ان الحكم المنشأ بالانشاء الوارد في الخطاب الشخصي هو سنخ الحكم
الساري
الصفحه ٨٦ : وجوبه دليل من الشرع ولا حكم من العقل
ومجرد كونه من مراتب الشكر لا يقتضى وجوبه ، بل وجوب الالتزام
الصفحه ٩٠ : الله
سبحانه أيضا يمكن التفكيك بين الجهتين بالمصير إلى جواز التعبد به من جهة اخباره
عن الحكم التكليفي
الصفحه ٩٢ :
( واما شبهة ) نقض
الغرض ولزوم تفويت المصلحة فهما أيضا غير واردتين ، لما عرفت من أن مع حكم العقل
الصفحه ١٠٠ : من الفحص ، حيث كان له الترخيص في الخلاف في هذه
المرتبة ويرتفع به حكم العقل بلزوم الفحص بلحاظ تعليقية
الصفحه ١٠٣ : الانشاءات ما لم تكن عن داعي جعل الترخيص في ظرف
المخالفة لا تكون صالحة للمعذرية عند الانفتاح وحكم العقل
الصفحه ١٠٨ :
حكم العقل باستحقاق
العقوبة أيضا غير قابل لتعلق الجعل الشرعي به ( وبذلك ) ظهر اندفاع ما يقال من أن
الصفحه ١١٢ : البناء على مؤدى الطريق بمعنى التعبد به واسناده إليه سبحانه
وجواز الحكم على طبقه والاخبار به ونحو ذلك غير
الصفحه ١١٣ : عملي الا بتوسيط استصحابه كما في استصحاب
الاحكام التي لا يترتب عليها عمل الا بتوسيط حكم العقل المترتب
الصفحه ١٢٠ : .
« الجهة الثالثة » في أن أصالة الظهور
تختص بما إذا شك في الخروج عن الحكم مع القطع بفردية المشكوك للعام ( أو
الصفحه ١٢٦ : يتسامح فيه كتفسير خطبة وبيان شعر ومعنى
رواية غير متعلقة بالحكم الشرعي لا في مقام استنباط الحكم الشرعي إذ
الصفحه ١٢٩ : كان بطريق الحدس ولكنه من جهة الملازمة العادية بين اتفاق المجمعين الذين فيهم
السفراء على حكم وبين رأى
الصفحه ١٣٠ : تارة حسيا وأخرى حدسيا ناشئا
من لحاظ اتفاق جمع من أساطين الفقهاء على حكم بنحو يظهر منهم كونه من المسلمات