الصفحه ١٤٥ : في الأول بخصوص الفرد الحامض من الرمان ، ويعمم في الثاني لكل مسكر ولو
لم يكن خمرا كما عليه بنا
الصفحه ١٦٤ : بخبر يعلم بكذبه « بل » كان يظهر له القبول من غير ترتيب اثر
عملي على اخباره ( كما قيل ) في سبب نزول
الصفحه ١٦٥ : « ومنها رواية » على بن المسيب الهمداني قال قلت للرضا (ع) شقتي
بعيدة ولست أصل إليك في كل وقت فممن آخذ معالم
الصفحه ١٦٦ : واما الحوادث الوقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ( ومنها ) ما دل على الحث
والترغيب في الرواية وتدوينها
الصفحه ١٨٢ :
البحث قليل الجدوى إذ لا يكاد يترتب عليه ثمرة مهمه عملية كما هو ظاهر ( واما
المقدمة الثانية ) وهي عدم
الصفحه ١٨٥ :
في جميع الوقايع المشتبهة « فيدل » عليه الاجماع القطعي ، وقاعدة نفي الحرج والعسر
، بل ولزوم اختلال
الصفحه ١٩٣ : ابتنائه على منجزية العلم الاجمالي وعدم انحلاله بكشف
وجود منجز آخر في البين بمقدار الكفاية ( وهي ) ممنوعة
الصفحه ٢٠٤ :
موضوع الزام العقل (
ولا يخفى انه ) على هذا البيان لا يرد عليه ما أفيد من الاشكال « تارة » بأنه لا
الصفحه ٢٠٦ : الذي هو غير مستلزم للظن بحكمه
بالفراغ ولكن ) يرد عليه مضافا إلى فساد أصل هذا المبنى كما حققناه في محله
الصفحه ٢٠٨ : استقلال العقل بقبح الاعتماد على البراءة في الوقايع المشتبهة قبل الفحص واليأس
عن الظفر بالدليل على مراد
الصفحه ٢١١ : ، مع أن الدليل العقلي غير قابل للتخصيص ( ولكن ) لا يخفى
ان هذا الاشكال انما هو على خصوص مسلك التبعيض في
الصفحه ٢٢٦ : وصفاته الثبوتية والسلبية عن اجتهاد منه ونظر
واستدلال لا عن تقليد بل وادعى عليه اجماع العلماء « ولكن
الصفحه ٢٣٢ : ).
( الامر الثاني ) لا يخفى ان الخلاف في
البراءة والاشتغال في المقام غير مبتنى على الخلاف في أن الأصل في
الصفحه ٢٤٢ :
عليه وما لا يطيقون
وما لا يعلمون وما اضطروا إليه والحسد والطيرة والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم
الصفحه ٢٥١ :
« فلا يستحق »
العقوبة والمؤاخذة على مثل هذا الشرب وذاك الترك الناشئين عن الخطاء والنسيان «
نعم