الصفحه ٩٢ : بالسؤال عن الإمام (ع) ،
فبناء على الموضوعية ربما تتوجه المحاذير الثلاثة المتقدمة واما على الطريقية فلا
الصفحه ١٠٦ : الثالثة من العلم كما نص عليه هو قده قبال الطريقية التي هي الجهة
الثانية من شؤون العلم ( إذ ليس ) في لسانها
الصفحه ١٠٨ : يساعد عليه الاعتبار والوجدان فلا وجه حينئذ لما التزم به من حمل أوامر
الطرق على الارشاد إلى حكم العقل
الصفحه ١٢٨ :
كونه بصدد بيان المعني الموضوع له اما بالتنصيص على عدم تعرضه لغير المعنى الحقيقي
أو التنصيص على أن
الصفحه ١٣١ :
لو ظفر هو باخبار
تلك الجماعة فيرتب عليه حينئذ ماله من الآثار الشرعية والا فيحتاج إلى الضميمة على
الصفحه ١٣٧ : عنا فوجدتم عليه شاهدا أو
شاهدين من كتاب الله عز وجل فخذوا به والا فقفوا عنده ثم ردده إلينا حتى نبين
الصفحه ١٤٠ : ، اما ان يكون بمعنى تحصيل العلم
الوجداني ، واما ان يكون بالمعنى الأعم الشامل للوثوق والاطمينان * وعلى
الصفحه ١٥٠ : الفاسق في المنطوق هو ذلك إذ المراد بالفسق المترتب عليه
وجوب التبين هو الفسق السابق مع قطع النظر عن هذا
الصفحه ١٥٧ :
لوجوب التصديق
المترتب على قول الشيخ فينتزع مما هو الحكم محضا أو اعتبارا مفهوم الوجوب مثلا بما
هو
الصفحه ١٧٠ : الردع
الشرعي يحتاج حجيتها إلى اثبات عدمه واما بناء العقلا على الاعتماد بخبر الثقة
والاتكال عليه في
الصفحه ١٧٣ : في مثل هذا الفرض بعدم الانحلال ووجوب الاحتياط في الجميع ( نعم ) بناء على
الانحلال يتوجه عليه ما افاده
الصفحه ١٧٦ :
أي العقوبة فالصغرى
ممنوعة لعدم استلزام الظن بالتكليف للظن بالعقوبة على المخالفة مع حكم العقل
الصفحه ١٧٩ :
له على هذا التقرير انما هو العلم الاجمالي بالتكليف ولا معنى بعده لاثباته بمنجز
آخر ولازم ذلك وان كان
الصفحه ١٨٠ : الخروج من الدين على مسلك واحد بجعل الاجماع ومحذور
الخروج من الدين في قبال العلم الاجمالي محذورا مستقلا
الصفحه ٢٠٣ :
في الوجه الأول هو
الاخذ بما يظن كونه حجة بقيام دليل ظني على حجية سواء حصل منه الظن بالواقع أولاً