الصفحه ٤٢ : الجهة ) نقول أيضا بعدم صحة اطلاق
الحجة بمعناها المصطلح على القطع على نحو اطلاقها على غيره وان صح اطلاقها
الصفحه ١٤٥ : بمعنى الجهل المقابل للعلم بل هي بمعنى السفاهة ، وذلك لا بمعناها
المصطلح كي يستبعد من جهة اعتماد الصحابة
الصفحه ١٦٩ : احتياجه إلى الاخبار المجردة عن القرائن القطعية
بلحاظ انفتاح باب العلم لديه ومعلومية معظم الفقه عنده
الصفحه ٣٥ : فإنه برجوعه إلى الفقيه في حكم الماء المتغير
بالنجاسة وافتائه إياه بالنجاسة يحصل له اليقين بنجاسته لان
الصفحه ٧٥ :
وأشخاصه وأزمانه
وانه متى تحقق يتبعه حكم العقل تنجيزا بلزوم متابعته والحركة على وفقه بنحو يستحيل
الصفحه ١٥٧ : قدسسره
بان الأصول التي لا يتمسك فيها بالظن مطلقا هي أصول الدين لا أصول الفقه والظن
الذي لا يتمسك به في
الصفحه ١٧٧ : الفقه ( فقيه ) انه لا دوران
حينئذ في البين بل بعد الظفر بما يفي بمعظم الفقه يكون المرجع في الزائد هو
الصفحه ٢٠٧ : لاهمال حكمه ( نعم ) بحسب المراتب يتعين الاخذ بأقوى المراتب من الظنون في
فرض كونه وافيا بمعظم الفقه لكونه
الصفحه ٣١٩ : الذين بينا في محله جريانهما في طرفي العلم الاجمالي.
( الخامس ) هل يلحق بالخبر الضعيف فتوى
الفقيه
الصفحه ٣٩ : بمعنى » حصول الحالة الانقداحية والمحرك العقلاني
للجري إلى العمل على وفقه « لان » مثل هذا المعنى عند
الصفحه ١٦١ :
والاجتهاد في فقه الاحكام من مفاد الاخبار الصادرة عن الحجج (ع) « ومن » المعلوم
ان الحذر الواجب عقيب هذا
الصفحه ١٩٧ : في خصوص المسألة الأصولية وهي كون الشيء طريقا
( أو هي ) اعتبار الظن في خصوص المسألة الفقهية « أو هي
الصفحه ٢٤٢ : هذا الحديث الشريف محل اعتماد الأصحاب رضوان الله عليهم
في أبواب الفقه من العبادات والمعاملات في العقود
الصفحه ٣١٤ : الاطلاق ( فإنه ) بقيام خبر ضعيف
على وجوب شيء أو استحبابه يرى الفقيه ثبوت رجحانه في الواقع لجميع المكلفين
الصفحه ٣٤ : نتيجة ما استفدناه من بحث أستاذ الفقهاء والمجتهدين شيخنا العلامة آية
الله العظمى الشيخ ضياء الدين العراقي