الصفحه ١٠٨ : ليس الا ما صرح به من الحجية التي
هي نحو اعتبار موجب لحكم العقل بالقاطعية للعذر كما في القطع ، غير أنه
الصفحه ١١٢ : البناء على مؤدى الطريق بمعنى التعبد به واسناده إليه سبحانه
وجواز الحكم على طبقه والاخبار به ونحو ذلك غير
الصفحه ١١٦ : إلى الشك في تخصيص أدلة اعتبار تلك الأصول ، لان الحكومة نحو من
التخصيص فبأصالة عدم التخصيص يتعين العمل
الصفحه ١١٧ : للظهور لاحتمال كون الاستعمال على نحو المجاز ( وأخرى ) من جهة الشك
في مطابقة الظهور مع الإرادة الجدية مع
الصفحه ١٢٣ : الآيات غير المرتبطة بآيات الاحكام كآيات القصص ونحوها خصوصا مع
الصفحه ١٢٦ : وان صيغة الامر حقيقة في الوجوب وان الجملة الشرطية ظاهرة في
كذا ونحو ذلك والمتكفل لاثبات هذا المقام هي
الصفحه ١٢٩ : باب التضمن ، أو قاعدة اللطف أو الحدس ونحو ذلك ( فما كان ) منها في أواخر
الغيبة الصغرى وأوائل الغيبة
الصفحه ١٣٠ : من جهة حسن ظنه به أو المبادئ الحدسية الاخر كالرمل ونحوه هذا كله في نقل
لاجماع من حيث رجوعه إلى نقل
الصفحه ١٣٣ : (ع) لبيان الحكم الواقعي لا للتقية ونحوها ( ومنها ) ظهور الكلام الصادر من
المعصوم (ع) في إرادة ما هو ظاهره
الصفحه ١٣٨ :
القطع بصدور الاخبار المخالفة للكتاب منهم (ع) بنحو العموم المطلق بل وعلى نحو
العموم من وجه ( لابد ) من
الصفحه ١٤٢ : أخرى ولقد عرفت تمامية الاستدلال وصفا وشرطا بناء على استفادة المفهوم من
نحو هذه القضايا بملاحظة ظهور
الصفحه ١٤٤ : مضاف
إلى الفاسق ، بل وهو المتبادر عرفا في أمثال هذه القضية نحو ان جائك زيد بفاكهة
يجب تناولها لظهوره في
الصفحه ١٤٧ : ذلك هو الالتزام
بالتخصيص الكثير في عموم العلة بالامارات المعتبرة كالبينة واليد والسوق والاقرار
ونحوها
الصفحه ١٥٦ : المتحقق في ضمن افراد طويلة على
النحو الأخير « وبذلك » تندفع الشبهة الثانية أيضا « توضيح الاندفاع » ان دليل
الصفحه ١٥٧ : أحد ممن يقول بحجية الخبر الواحد والظهورات اللفظية بين المسائل
الفرعية والأصولية كالاستصحاب ونحوه ولكن