الصفحه ٤٦١ : تذكره لسقوط الامر بالطبيعة
المأمور بها بالمأتي به في حال النسيان ( ومعه ) لا مجال لدعوى رجوع الشك في حال
الصفحه ٤٧٤ : ) مع الشك في ذلك واحتمال كونه مأخوذا على نحو بشرط لا ، فلا
شبهة في أن مرجع الشك المزبور حينئذ إلى الشك
الصفحه ٤٧٦ :
الأولية ( هذا غاية ما قيل ) أو يمكن ان يقال في وجه تعارض عقد المستثنى في الحديث
مع ما دل على وجوب سجدتي
الصفحه ٤٨٠ :
تقتضي التكليف بالبقية كما سيأتي بيانه إن شاء الله ، ولا يرجع مع اطلاق دليل
الجزء والقيد إلى دليل المركب
الصفحه ٤٨١ : العبادة فيلزم بطلان العبادة حينئذ حتى مع الاضطرار
إلى ايجاد المنهي عنه بناء على أن المانعية معلومة لملاك
الصفحه ٤٨٢ : القيد أو المقيد لا يكاد انتهاء الامر إلى جريان
الاستصحاب « لان مع وجود » اطلاق دليل الجزء والقيد يلزمه
الصفحه ٤٨٤ :
ذلك فإنما هو فيما لا يكون المتعذر من الاجزاء المقومة والا فيقطع بارتفاع شخص ذلك
الحكم ، ومعه لابد وأن
الصفحه ٣٧ : لا يناسب التقسيم للتوطئة المزبورة خصوصا مع ما يلزمه أيضا من لزوم كون
البحث عن حجية الظن والاستصحاب
الصفحه ٣٨ :
خطابه الواقعي ( فمثله ) مما لا شبهة في اجتماعه مع الترخيص الشرعي كاجتماعه مع العذر
العقلي لأجل الجهل
الصفحه ٤١ :
للتوجه نحو السراب والفرار عن الشبح ، مع أنه لا واقع لمقطوعه في الخارج ، وبالعكس
في القاطع بكون الخمر ما
الصفحه ٤٥ : يكون الحكم الذي اخذ
القطع في موضوعه ملائما مع حكم المتعلق بحيث أمكن اجتماعهما ، والا ففي فرض مضادته
فلا
الصفحه ٥٩ : نحو الطريقية والكاشفية مع دفعه بما بيناه في القطع ( ويزيد
الظن في المقام ) في أن اخذه تمام الموضوع أو
الصفحه ٦٠ : الرتبة
وطولية الحكمين يستحيل الاتحاد في الوجود ومعه لا يتصور التأكد ( نعم ) انما يلزم
ذلك في فرض اخذ
الصفحه ٦١ : المترتب على الظن المزبور ملائما مع حكم المظنون أو
مماثلا له ( والا ) فمع فرض مضادته له فلا مجال لصحة اخذه
الصفحه ٦٤ : التجري ومبغوضية العمل
المتجرى به مع عدم انقلاب الواقع عما هو عليه ، يلزم اجتماع الضدين وهما المحبوبية