الصفحه ١٦٩ : بالضرورة وبالاخبار المتواترة وما لم يتحقق ذلك فيه ولعله الأقل
يعول فيه على اجماع الامامية وما يبقى من
الصفحه ١٢٨ : قول الإمام (ع) أو رأيه بلا
واسطة فتشمله أدلة حجية الخبر من السيرة والاخبار وآية البناء وغيرها « وفيه
الصفحه ٣٤ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام
على خير خلقه وأشرف بريته محمد وآله
الصفحه ١٢٩ : فيه مجال لضعف أصل المبني ( واما ) ما كان مبناه الحدس برأي
الإمام (ع) ورضاه بما أجمع عليه للملازمة بين
الصفحه ٢٢٦ : أنه كما ترى خلاف ما جرت عليه سيرة العلماء قديما وحديثا بل سيرة
الأئمة عليهمالسلام ( إذ ) لم
يسمع ان
الصفحه ١٣٠ : حسن ظنه بالمجمعين
فإنه يكون من الحدس المحض نظير الاخبار بموت زيد المستند إلى علمه الناشئ بصدق
المخبر
الصفحه ١٣٦ :
مثلها عن الحجية بلا محذور دور « كيف » وحكومة السيرة المزبورة أو ورودها على
الآيات فرع حجيتها المتأخر عن
الصفحه ١٣٥ : العقلائية القائمة على حجية الخبر « واما السيرة » فقد
يقال بصلاحية الآيات الناهية عن العمل بما وراء العلم
الصفحه ١٢١ : عليها المتتبع في الفقه (
ولكن ) الأقوى هو الأول لما تقدم من لبية دليل الحجية في المقام وهي السيرة وبنا
الصفحه ١٢٦ : الشرعية وعدم شمولها
للموضوعات الخارجية وعلى فرض تسليم قيام السيرة وبناء العقلاء على الاخذ بخبر
الواحد حتى
الصفحه ١٢٢ : ريب في جواز الاخذ بالظواهر
لاستكشاف المراد عند الشك فيه لاستقرار السيرة القطعية من العقلاء على اتباع
الصفحه ١٢٧ : في الحدسيات القريبة من
الحس فتشمله أدلة حجية الخبر فالعمدة في الاشكال عليه هو ما ذكرناه من الاشكال
الصفحه ١١٩ :
كما افاده المحقق
الخراساني قده ( نعم ) على القول ، بان موضوع الحجية هو الظهور الصادر من المتكلم
لا
الصفحه ١٣٢ : دليل بالخصوص على حجيته من السيرة وغيرها ولو من جهة كونه مفيدا للظن
النوعي ولذلك نقول بحجيته حتى في مورد
الصفحه ٥٣ : ء
الشارع لما عليه سيرة العقلاء في موارد الامارات من الاعتماد عليها بما انها كواشف
تامة وكونها علوما عادية