الصفحه ١٦١ : الانذار انما يناسب حجية فتوى المجتهد لا حجية الخبر
الحاكي عن قول الإمام (ع) لان وظيفة الراوي ليست الا مجرد
الصفحه ١٦٣ : الآية يتعدى إلى غيره بعدم القول بالفصل ،
إذ مجرد فرض كون المسؤول من أهل العلم لا يقتضى كون السؤال عما
الصفحه ١٨٩ : ارتفاع الحرج والعسر بترك الاحتياط في الموهومات ، والا
فمقتضى القاعدة على هذا القول هو وجوب الاحتياط في
الصفحه ٢٠٩ : هذه ) الجهة نقول ان الجمع بين حجية الظن مع القول
باهمال النتيجة لا يخلو عن تهافت ظاهر ، لان لازم القول
الصفحه ٢١٧ : الداخلية مفيدا للوثوق النوعي لابد من الاخذ به ولو مع قيام الظن الفعلي
على الخلاف نعم على القول بإناطة حجية
الصفحه ٢٢٠ : الغاية القصوى والغرض الأصلي من خلق
العباد وبعث الرسل كما ينبئ عنه قوله سبحانه (
وما خلقت
الجن والإنس الا
الصفحه ٢٢١ : النفر وقوله (ع) لا اعلم شيئا بعد المعرفة أفضل من الصلوات الخمس وقوله
(ع) طلب العلم فريضة على كل مسلم
الصفحه ٢٢٦ : ) وان لازم
القول بعدم كفاية مطلق الجزم والمعرفة هو الالتزام بكفر أكثر العوام بل كلهم الا
ما شذ وندر مع
الصفحه ٢٣٨ :
مما لا دلالة للآية
المباركة عليه فتأمل.
( ومن الآيات ) قوله سبحانه وما كنا معذبين حتى
نبعث
الصفحه ٢٥٤ : من
التماس دليل آخر يقتضى الاجتزاء بالفاقد للجزء أو الشرط المنسي كما في الصلاة من
قوله (ع) لا تعاد
الصفحه ٢٥٩ :
لذلك قوله (ع) إذا
تطيرت فامض ( واما الوسوسة ) في التفكر في الخلق فالمرفوع فيها هو وجوب التحفظ
وصرف
الصفحه ٢٦١ : .
( منها ) قوله (ع) ، الناس في سعة ما لا
يعلمون ( ودلالتها ) على المطلوب ظاهرة كانت كلمة ما مصدرية ظرفية
الصفحه ٢٦٦ : المعنى العام الشامل للغفلة والشك.
( ومنها ) قوله (ع) في صحيحة عبد الله
بن سنان ، كل شيء فيه حلال وحرام
الصفحه ٢٦٧ : المشتبه الذي يوجد في نوعه القسمان
المعلومان ، يتعدى إلى غيره بعدم القول بالفصل.
( ومنها ) قوله (ع) كل
الصفحه ٣٠٤ : إلى المشكوك «
من غير فرق » في ذلك بين القول بوحدة المطلوب في الامر الأول واحتياج القضاء إلى
تكليف جديد