الصفحه ٢٦٢ : عنها لكونه ممن يصدق عليه انه لا يعرف شيئا فإذا
استفيد من قوله (ع) في الجواب لا نفي العقوبة بنفي منشئها
الصفحه ٢٧٦ :
الناس من وقف عند
الشبهة وقوله (ع) ، لا ورع كالوقوف عند الشبهة وقوله (ع) ، من ترك ما اشتبه عليه
من
الصفحه ٢٧٩ : ( منها ) قوله (ع) أخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت ( ومنها ) قوله (ع) ليس
بناكب عن الصراط من سلك سبيل
الصفحه ٢٩٠ : المستفاد ) من قوله سبحانه الا
ما ذكيتم من نسبة التذكية إلى الفاعلين ، وكذا
قوله (ع) في ذيل موثقة ابن بكير
الصفحه ٣١٢ :
ريب » في أن المتقين
من الاخبار هو الثاني ، كما يشهد له قوله (ع) في تلك الأخبار فعمله أو ففعله بعد
الصفحه ٤٦٨ :
والتشهد سنة ولا
تنقض السنة الفريضة ، فان قوله (ع) القراءة سنة بمنزلة التعليل لما ذكره أولاً من
نفى
الصفحه ٤٧٦ :
الصلاة بزيادة
الركوع والسجود « الثاني » في بيان النسبة بين قوله (ع) إذا استيقن انه زاد في
صلوته
الصفحه ٦٤ :
والمبغوضية في ذات واحدة وفى جهة فاردة وهو من المستحل ولو على القول بجواز اجتماع
الأمر والنهي في العنوانين
الصفحه ١٢١ :
( فيه وجهان ) بل
قولان ، والذي يظهر منهم في غير مورد من الموارد الثاني ( منها ) مسألة الصحيح
الصفحه ١٢٤ : كرواية عبد الاعلى فيمن عثر فانقطع ظفره فجعل على إصبعه
مرارة من قوله (ع) يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله ما
الصفحه ١٢٥ : ) في ما لو اختلفت القراءة في الكتاب كما في قوله سبحانه حتى يطهرن
بالتخفيف من الطهارة الظاهرة في النقا
الصفحه ١٣٦ : ( الأولى
) ما دل على الاخذ بما علم صدوره عنهم (ع) والتوقف والرد إليهم فيما لا يعلم أنه
منهم فمن ذلك قوله
الصفحه ١٥٥ : الذي هو
عبارة عن وجوب التصديق المترتب على قول المفيد واخباره واقعا ومرجع هذا الوجوب
أيضا إلى ترتيب اثر
الصفحه ١٥٩ : حدث على الامام حدث كيف يصنع الناس قال (ع) أين قول الله عز وجل فلولا نفر الخ
ثم قال هم في عذر ما داموا
الصفحه ١٦٦ :
( ومنها ) ما في
كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج للطبرسي من قول الحجة عجل الله
فرجه