الصفحه ٢٧٤ : سبحانه ورسوله كقوله عز وجل فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ورسوله
( والجواب ) اما عن الطائفة الأولى
الصفحه ٢٣٩ : الرسول كناية عن مطلق بيان التكليف وان التعبير
به لكون البيان به غالبا لاحتياج الاحكام الا ما شذ وندر في
الصفحه ٢٧٥ : انشاء الله « واما الطائفة الخامسة » الا مرة برد مالا يعلم إلى
الله سبحانه ورسوله (ص) ، فبعد الغض عن
الصفحه ٢٤٤ :
بقول رسول الله (ص) رفع عن أمتي ما أكرهوا عليه وما لا يطيقون وما أخطأوا ، حيث
إنه من جهة تضمنه للتصريح
الصفحه ٣٠٩ : الثواب فعمله كان اجر ذلك له
وان كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
لم يقله ( ومنها ) المروى عن صفوان عن
الصفحه ١٦٧ :
يعتنى به العقلاء في قبال غيرهم ممن يتطرق في نقله تعمد الكذب على ما يشهد له
التعليل الوارد في النهى عن
الصفحه ٢٥٩ : إليه
سبحانه يختص بالأحكام التي كان رفع الجهل عنها من وظائفه سبحانه بايصال البيان إلى
العباد ولو بتوسيط
الصفحه ١٤٤ :
الموضوع عن اضافته
إلى المجيء الخاص هو كون الموضوع نفس النبأ مجردا عن اضافته إلى الفاسق أيضا لا
الصفحه ١٦٨ : اجتمع فيه الوصفان من الاخبار لا التعدي عنها إلى غيرها.
واما الاجماع فتقريره من وجوه ( الأول )
اتفاق
الصفحه ٣٢٩ :
للمانعية عن اقتضائه بالنسبة إلى الموافقة القطعية ونتيجته هو المنع عن استمرار
التخيير الموجب للوقوع في
الصفحه ٢٤١ : يزيد عن حماد بن عيسى عن حريز بن عبد الله عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله
الصفحه ١٣٧ :
حديث لا يوافق كتاب
الله فهو باطل ، وقوله (ع) كل شيء مردود إلى كتاب الله عز وجل والسنة ، وكل حديث
الصفحه ٢٣٨ : رسولا ، فان فيها دلالة
على نفي العقوبة قبل بعث الرسل الذي هو كناية عن بيان التكليف ( وأورد ) عليه بان
الصفحه ٣٢٥ : أحدهما أو كلاهما تعبديا يتوقف سقوط
التكليف عنه إلى قصد الامتثال ( وعلى الأول ) تارة تكون الواقعة المبتلى
الصفحه ٣٩٢ : ـ
ووجوب الاجتناب عنه إلى الشك البدوي فتجري فيه أصالة الطهارة ( وأما إذا كان )
الامر بعكس هذه الصورة بان