الصفحه ١٣١ : الحسن البصري لم يسمع حديثا قط
منه ومع ذلك ترى بناء الأصحاب رضوان الله عليهم على الاخذ بالحديث المزبور في
الصفحه ١٥٨ : معنى الترجي
المستحيل في حقه سبحانه ظاهرة في الطلب ومحبوبية مدخولها وهو يلازم وجوب الحذر في
المقام « اما
الصفحه ٢٠٢ : ما في دائرة تلك الطرق المعلومة بالاجمال لا يكون حكما فعليا يجب اتباعه بل
حكما شأنيا ومما سكت الله عنه
الصفحه ٢٢٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المقصد الثالث
في احكام الشكوك
( وقبل الشروع في المقصود ) ينبغي تقديم
الصفحه ٢٧٦ : الاثم فهو لما استبان له اترك « وقد تقدم » الجواب عنها أيضا بأنها ظاهرة في
الاستحباب فلا تصلح للمقاومة مع
الصفحه ٤٢٠ :
بالاجزاء المعلومة بما هي في قبال الكل حتى يقال ان الجزء بما هو في قبال الكل لا
عهدة له مستقلا وانما عهدته
الصفحه ٤٤٨ : لم تحدث ( فمدفوع ) بأنه لا مانع من استصحاب الأمور
التدريجية كما سيأتي تحقيقه في محله انشاء الله تعالى
الصفحه ٣٦ :
تخير المجتهد عند رجوع العامي إليه بين الافتاء بالواقع بمقتضى الاستصحاب الجاري
في حق نفسه ، وبين اقراره
الصفحه ١٢٧ : في الحدسيات القريبة من
الحس فتشمله أدلة حجية الخبر فالعمدة في الاشكال عليه هو ما ذكرناه من الاشكال
الصفحه ١٨٤ :
ذلك ، لأنه مع العلم
الاجمالي يعلم بانتقاض الحالة السابقة في بعض الأطراف وانقلاب الاحراز السابق
الصفحه ٢٤٠ :
نفي التعذيب من دعوى
ظهورها في الاخبار عن حال الأمم السابقة بالنسبة إلى العذاب الدنيوي النازل بهم
الصفحه ٤٦ : فلا يعقل ان يكون له دخل في عنوان ذلك الموضوع
ولا في الحكم الشرعي المترتب عليه ( واما على الثاني
الصفحه ١٥٧ : ء الله تعالى.
« ومن
الآيات التي استدل بها »
على حجية خبر الواحد قوله سبحانه في سورة البراءة فلولا نفر
الصفحه ١٧٠ :
انه لم يكن لهم رادع
شرعي نعم ذلك انما يكون في السيرة العقلائية فإنها بعد عدم مضادتها وجودا مع
الصفحه ٢١٧ :
المزبور واما موهنيته له مع إفادته الوثوق النوعي في نفسه فلا « الا » إذا فرض
كشفه عن خلل في سنده بنحو يرتفع