الصفحه ٤٨٩ : وجود
ذلك لا يبقى له ظهور في الاطلاق يعم الكل والكلي حتى يصح التمسك بظهوره لاثبات
وجوب ما عدا الجز
الصفحه ١٩٥ :
أشار إليه الشيخ قده
( فلا جرم ) يدور الامر في الوسط المجعول بين كونه في دائرة الظنون ، وبين كونه
الصفحه ٢٣٣ : اللابيان انما يكون في الرتبة
المتأخرة عن سقوط العلم الاجمالي عن التأثير والمسقط له عن التأثير في المقام
الصفحه ٢٤٦ :
لا يجرى فيه حديث
الرفع ( لان ) رفعه وان كان منة على الأول ولكنه من جهة استلزامه لوضع التكليف على
الصفحه ٤٩٥ :
في حسنه مجرد احراز
الواقع المشكوك فيه ولو كان على خلافه دليل اجتهادي ، غايته انه مع وجوده لا يجب
الصفحه ٥١ :
مزيد بيان في محله انشاء الله تعالى ( وبالتأمل فيما ذكرناه ) ينقدح ما في كلام
بعض الأعاظم قده من التفصيل
الصفحه ٩٣ : في مرتبة واحدة على وجه لا يكون له اطلاق في عالم اللحاظ يشمل المرتبة
الصفحه ٢٣١ :
النفس الأمري لا بما
يعم الحكم الظاهري كما هو الشأن في اليقين والشك المأخوذين في حرمة النقض أيضا
الصفحه ٢٣٥ :
مطلق فعل الشيء
وتركه ومن الايتاء الاقدار عليه ( ولا ظهور ) في الآية في الأول لولا دعوى ظهورها
الصفحه ٢٧٢ : ما
لم يكن شأن الاستصحاب رفع الشك عن المتيقن السابق كان الشك في العقوبة وبرائة
الذمة على حاله حتى في
الصفحه ٣٨٣ : غير فرق في
ذلك كله بين سبقه أيضا على التكليف المعلوم أو لحوقه له ، لان التنجيز انما يكون
من لوازم
الصفحه ٤٤٦ :
تعلق الطلب والبعث
بالجزء الصوري على نحو تعلقه بالاجزاء الخارجية ، وان النهي عن ايجاد القاطع في
الصفحه ٤٥١ : ( وهي ) ان الركن وان لم
يكن له ذكر في الاخبار ، ولكن المراد به على ما يظهر من كلماتهم هو ما أوجب
الاخلال
الصفحه ٤٩٠ : حال » لا اشكال في
أن المراد من عدم سقوط الميسور انما هو عدم سقوطه بما له من الحكم الوجوبي
والاستحبابي
الصفحه ١٢٩ : الكبرى كالاجماعات الواقعة في كلمات مثل الكليني
والصدوقين والمفيد والسيدين ونظرائهم قدس الله اسرارهم ممن