الصفحه ١٥٧ : لهذا
الاشكال كي يحتاج إلى التفصي عنه ( فان ) المجعول في جميع السلسلة انما هو تتميم
الكشف والطريقية إلى
الصفحه ٥٦ :
العلمين يحتاج في قيامها مقام العلم الموضوعي إلى توسيط جعل آخر يقتضى تنزيل العلم
بالواقع التعبدي منزلة
الصفحه ٢٨٢ : وجدانا كما في الأقل والأكثر الاستقلاليين من
جهة رجوع العلمين عند التأمل إلى علم واحد بالتكليف في طرف
الصفحه ١٢٦ : الخبرة والبصيرة من ذوي الفنون فيرجع
إليهم حينئذ ويقبل قولهم كما يرجع إلى أهل الخبرة من ذوي الفنون
الصفحه ١٧٧ : ذلك
في حال الانسداد وتمامية مقدماته فيرجع إلى دليل الانسداد الآتي ذكره لأنه في
الحقيقة مقدمة من مقدمات
الصفحه ٢١٤ :
المزبور كما في مقتضيين يكون أحدهما تنجيزيا والآخر تعليقيا ( من دون ) احتياج إلى
اثبات الترجيح بقاعدة
الصفحه ٣٢٥ : كما عرفت يكون مجرى للبرائة (
واما على الأخير ) فلازمه المصير إلى الاشتغال ، من جهة رجوع الشك بعد العلم
الصفحه ٢١٢ : التفات العقل إلى كثرة خطأ القياس لا يستقل بكفاية الامتثال
الظني الحاصل منه ولو مع قطع النظر عن الأدلة
الصفحه ٤٤٩ :
تكليفا بالنسبة إلى
المشكوك فيه ( وحينئذ ) فلا فرق بين القسمين من هذه الجهة ( نعم ) بينهما فرق من
الصفحه ٣١٧ : وعدم ظهوره في المعنى المراد اما في نفسه أو من جهة اتصاله بما يوجب اجماله
أو صرفه عماله من الظهور إلى
الصفحه ٢٢٩ : ، إذ لا نعنى من
الحكومة الا ما يكون رافعا لموضوع الاخر تعبدا وتنزيلا قبال الورود الذي عبارة عن
رافعية
الصفحه ١٧٨ :
التام في جميع
الوقايع ، أو الرجوع إلى فتوى الغير ، أو الرجوع في كل مسألة إلى الأصل الجاري
فيها من
الصفحه ٤٤٤ : الاتصالية ، الحادثة بالتكبيرة والمستمرة إلى آخر
التسليمة من غير أن يكون لعدمه دخل في المأمور به * فان « معنى
الصفحه ١٦٤ :
كان من اجل هذه الجهة حيث إنه (ص) من جهة محاسن أخلاقه ورأفته بالأمة لم يكن يبادر
إلى تكذيب من يخبره
الصفحه ٢٤٩ : الرفع فيه إلى الموصول من قبيل الاسناد إلي ما هو له ( بخلاف ) الشبهات
الموضوعية فان متعلق الجهل فيها