الصفحه ٢٧٥ : انشاء الله « واما الطائفة الخامسة » الا مرة برد مالا يعلم إلى
الله سبحانه ورسوله (ص) ، فبعد الغض عن
الصفحه ٢٨٠ : بالتوقف والاحتياط وبعد التعارض يرجع إلى الأصل المزبور وقد احتج على ذلك
شيخ الطائفة قده في العدة فقال فيما
الصفحه ١٤٣ :
المقام يحتاج إلى بيان مقدمة في شرح كيفية اخذ المفاهيم من القضايا الملفوظة ( وهي
) انه لا شبهة في أن
الصفحه ١٤٦ : غيره ولذلك قد يقدم العام على الخاص
والمطلق على المقيد عند كونهما أقوى ظهورا من الخاص والمقيد واما موارد
الصفحه ١٩٢ : بعنوانه الخاص وعدم جواز كونه بعنوان الاحتمال ورجاء انطباقه
على المكلف به فغير معلوم بل ولا مظنون ( كيف
الصفحه ٤٥٥ : له الامر المتوجه إليه ( والى ذلك ) يكون نظر المحقق
الخراساني « قده » فيما أفاد في كفايته في الجواب
الصفحه ١٠٤ :
انه هو الواقع ، لا
الحكم التكليفي ( كما ترى ) لا نفهم له وجها ( كيف ) وان البناء والجري فعل للمكلف
الصفحه ١٦٥ : ديني فقال (ع) من ذكر يا بن آدم
القمي المأمون على الدين والدينا « ومنها » خبر ابن أبي عمير بن شعيب
الصفحه ٤٧ :
لا الكاشف ، خصوصا بالنسبة إلى الجاعل الذي هو غير القاطع حيث أمكن له ولو بالنظر
الأولى تفكيك العلم عن
الصفحه ١١٩ : الحقيقة عند اتصال الكلام بما يصلح
للقرينية على الخلاف كالأمر الوارد في مقام توهم الخطر ( كيف ) وانه ليس
الصفحه ١٥٧ : غير
تتميم الكشف « يبقى » الاشكال بحاله بأنه كيف يشمل تتميم الكشف نفسه « وان كان »
الغرض وسطيته لاثبات
الصفحه ٤١٠ : لكل
واحد منها ولو لم تكن تحت هيئة واحدة خارجية أو غيرها من زمان أو مكان ونحو ذلك ،
كما في اطعام ستين
الصفحه ٥٥ : وتنزيلا ، ومعه كيف تكون الامارات حاكمة على الاحكام
الواقعية بالحكومة الظاهرية بل وان تأملت ترى عدم حكومتها
الصفحه ١١٧ :
نحن فيه من قبيل
الثاني لان الترديد انما هو في كيفية الفراغ عن الاحكام المعلومة بالاجمال ، وفى
مثله
الصفحه ١٩٤ : بما هو محتمل
ولزوم كونه بعنوانه الخاص من الوجوب والحرمة فعلا وتركا ( كان ) لما أفيد وجه (
فإنه ) لابد