الصفحه ١٤٢ : قولك ان رزقت ولدا فاختنه وان ركب الأمير فخذ ركابه ، وكقوله
تعالى وإذا قرء
القران فاستمعوا له وإذا حييتم
الصفحه ١٥٨ : » عقلا كما ذكره صاحب المعالم قدسسره
من أنه لا معنى لحسن الحذر ندبا لأنه مع قيام المقتضي له يجب الحذر ومع
الصفحه ١٦٨ : بأيدينا من الاخبار المودعة في الكتب الأربعة قال في كلام له
بعد ذلك ما حاصله ان مرادنا من العلم واليقين هو
الصفحه ١٧٦ : في فرض عدم الملازمة بين المفسدة والضرر والا فأي
شيء أهم من ذلك فلابد له من جعل ايجاب الاحتياط عليه
الصفحه ١٨٦ : الواقعي فلا شبهة في أنه يتصور له حالتان حالة لا يلزم من امتثاله الحرج
والعسر وحالة يلزم منه ذلك كما في فرض
الصفحه ١٩٥ : جميع ما ذكرناه ان القول بالكشف خصوص
الكشف بمعنى الوسطية مما لا مبنى له ولا أساس ولا ينبغي المصير إليه
الصفحه ٢٠٤ : الآيتان بالمأمور به بما له من
الاجزاء والشرائط يترتب عليه قهرا حصول الامتثال وتفريغ الذمة ، ومعه لا يبقى
الصفحه ٢١٧ :
المزبور واما موهنيته له مع إفادته الوثوق النوعي في نفسه فلا « الا » إذا فرض
كشفه عن خلل في سنده بنحو يرتفع
الصفحه ٢١٨ : التعدي من المرجحات المنصوصة
فلا عبرة بوجوده في هذا المقام كما سنذكره انشاء الله تعالى في محله ( واما
الصفحه ٢٢٩ : يكن رافعا لموضوع الأصل كالدليل العلمي الا
انه نزل شرعا منزلة الرافع فهو حاكم على الأصل لا مخصص له الخ
الصفحه ٢٣١ : ما عداها من الأصول
المحضة مثل حديث الرفع ودليل الحجب ونحوهما مما ليس له نظر إلى ثبوت الواقع ( نعم
الصفحه ٢٣٢ : انكارها ممن له أدنى
مسكة ودراية فضلا عن مثل هؤلاء الاجلاء ( كما أن ) من القضايا المسلمة بين
الفريقين قاعدة
الصفحه ٢٣٣ : اللابيان انما يكون في الرتبة
المتأخرة عن سقوط العلم الاجمالي عن التأثير والمسقط له عن التأثير في المقام
الصفحه ٢٣٥ : بالموصول حيث لا يكون له الا نحو تعلق واحد به ومجرد تعدده بالتحليل
إلى نحو التعلق بالمفعول به والتعلق
الصفحه ٢٣٧ : أجنبيا عن المقام لان مساقها حينئذ مساق قوله (ع) ان الله سكت عن أشياء
لم يسكت عنها نسيانا فكانت دلالتها