الصفحه ٧١ : قدسسره من الاشكال ( تارة ) بان التجري على
المولى قبيح ذاتا لكونه ظلما عليه فيمتنع عروض الصفة الحسنة له
الصفحه ٩١ :
« ويمكن المناقشة »
فيما افاده بان مدرك المنع في التعبد بالخبر عن الله سبحانه. ان كان وجود جهة
الصفحه ٩٤ : ، تارة
في الرتبة السابقة على الوصف التي رتبة معروضيتها له ، وأخرى في الرتبة اللاحقة عن
الوصف نظير الذات
الصفحه ١٥٤ : الشرعية ( فإنه يقال ) نعم ولكن لما لم يكن ثابتا له مع قطع النظر
عن الحكم بتصديقه بل كان ثبوته له بنفس هذا
الصفحه ١٧١ : للتكاليف
الواقعية لا بما هي هي ( كان ) اللازم هو الاخذ بما يظن كون مضمونه حكم الله ولو
من جهة الشهرة لا بما
الصفحه ١٨٣ : الذي لا يرى بطلان مدرك فتوى
العالم ( واما ) الجاهل الباذل لجهده المعتقد لبطلان مدرك العالم المخطئ له في
الصفحه ٢٢٢ :
تحصيل المعرفة في
الزائد عن المقدار المعلوم فليس له انكاره والجحد به ، إذ لا يستلزم عدم وجوب
الصفحه ٢٥٠ : به كما سنحققه في مبحث الأقل
والأكثر انشاء الله تعالى ( هذا ) بناء على جريان البراءة العقلية في تلك
الصفحه ٢٥٦ :
والتفاته إلى
ارتباطية التكليف واقتضائه لسقوط التكليف عن المركب بتعذر بعض اجزائه ( لا يكون )
له
الصفحه ٢٩٤ :
خير من الاقتحام في الهلكة ( وثانيهما ) ما لا يكون له هذا الذيل ، كقوله (ع) من
ترك الشبهات كان لما
الصفحه ٢٩٨ : ولا يكون له تعلق بموضوع خارجي كالصلاة والحج ونحوهما (
فلا اشكال ) في أنه عند الشك لابد من الاشتغال
الصفحه ٣١٢ :
ريب » في أن المتقين
من الاخبار هو الثاني ، كما يشهد له قوله (ع) في تلك الأخبار فعمله أو ففعله بعد
الصفحه ٣١٤ : ( واما الافتاء ) باستحبابه حتى بالنسبة إلى من
لم يبلغ إليه الثواب فليس له ذلك ، بداهة عدم شمول هذا الحكم
الصفحه ٣٨٨ : كما يشهد له بنائهم على ملاحظة السببية والمسببية بينهما
والتزامهم بعدم معارضة أصالة الطهارة في الملاقي
الصفحه ٤٤٩ : ) في الواجبات النفسية يوجد فيها كلا القسمين كما في
الصلاة واكرام المؤمن وان كان الغالب فيما لا تعلق له