الصفحه ١٣٤ : التكلان ، استدل للمنع بالأدلة الأربعة ( اما الكتاب ) فبآيات ( منها ) ما
دل على النهى عن اتباع غير العلم
الصفحه ١٤٩ : تحريمها في
زمان نزول الآية ( وهذا ) لولا دعوى ظهوره في الكافر بملاحظة كثرة اطلاقه عليه في
الكتاب كما في
الصفحه ١٦٤ : العلاجية المتكفلة لحكم الرواية المتعارضة من الترجيح بالشهرة والشذوذ
وبموافقه الكتاب والسنة وبمخالفة العامة
الصفحه ١٦٦ :
( ومنها ) ما في
كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج للطبرسي من قول الحجة عجل الله
فرجه
الصفحه ١٦٧ : وخانوا أماناتهم انهم
ائتمنوا على كتاب الله عز وجل فحرفوه وبدلوه فلعنة الله ولعنة رسوله ولعنة ملائكته
الصفحه ١٦٨ :
الثاني الترجيح
بموافقة الكتاب ومخالفة العامة « ثم إن هذا كله » بناء على ثبوت التواتر المعنوي
الصفحه ١٧١ : حجيتها شرعا كي
تنهض لصرف ظواهر الكتاب والسنة القطعية لان وجوب العمل بها انما
الصفحه ١٧٢ :
كان بحكم العقل من
باب الاحتياط وهو لا يوجب حجيتها ونهوضها لتخصيص عمومات الكتاب والسنة كما لا يخفى
الصفحه ١٧٣ : تنهض لصرف ظواهر الكتاب والسنة
القطعية « فهو » وان كان وجيها « ولكن » نقول انه يترتب عليه حينئذ نتيجة
الصفحه ٢٢٠ : ( نعم ) بعد تحصيل المعرفة بالمبدء ووسائط نعمه بحكم العقل لا باس
بالاستدلال بالكتاب والسنة لاثبات وجوب
الصفحه ٢٢٤ : التي لاحظها
النبي صلىاللهعليهوآله مع علمه
بكونهم حقيقة غير مؤمنين على ما نطق به الكتاب المبين في
الصفحه ٢٢٩ : » هذه الجهة قلنا في أول
الكتاب بقيام الامارات مقام القطع المأخوذ في الموضوع طريقا بنحو التمامية أو
الصفحه ٢٣٤ : ، ( اما الكتاب ) فبآيات ( منها ) قوله عز من
قائل لا يكلف
الله نفسا الا ما آتاها ، بتقريب ان المراد
من
الصفحه ٢٩٠ :
عدمها حينئذ بالأصل
بنحو السلب المحصل كما في مشكوك القرشية والشرط المشكوك مخالفته للكتاب ومشكوك
الصفحه ٢٩٧ :
الأخباريين في أن
مقتضى الأصل فيه الإباحة ، ويدل عليه مضافا إلى الاجماع الأدلة المتقدمة من الكتاب