الصفحه ٤٩٠ :
انما تكون من دواعي الانشاء في مقام الاستعمال ، فإنه قد ينشأ المتكلم بداعي البعث
الجدي والطلب الحقيقي
الصفحه ٥٣ : يكون
تمام الملزم العقلي بالعمل هو الامر الطريقي المستكشف منه وهو الموجب أيضا لقيام
الظن مقام العلم لا
الصفحه ٨٦ :
ذلك شرعا وعقلا ، مضافا إلى شهادة الوجدان بعدم استحقاق الآتي بالمأمور به من دون
التزام للعقوبة ( إذ لو
الصفحه ١٠٠ :
من قبل المقدمات
المتمشية من قبل المأمور ، ومثله من المستحيل فإنه يؤدى إلى التضاد في مرحلة
اقتضا
الصفحه ١٠٨ :
حكم العقل باستحقاق
العقوبة أيضا غير قابل لتعلق الجعل الشرعي به ( وبذلك ) ظهر اندفاع ما يقال من أن
الصفحه ١٢٥ :
مجرد الظفر بمقدار
المعلوم بالاجمال من المقيدات والمخصصات لا يرفع اثر العلم ولا يوجب انحلاله ما لم
الصفحه ١٣٩ : العقلي ) فهو البرهان المعروف المحكى
عن ابن قبة في امتناع جعل الطرق غير العلمية من جهة محذور اجتماع الضدين
الصفحه ١٦٣ :
من الآية تكفلها
لتطبيق العلم والمعرفة على المورد بنفس شمولها لقول الواحد من أهل الذكر ، فتكون
من
الصفحه ١٦٦ :
( ومنها ) ما في
كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج للطبرسي من قول الحجة عجل الله
فرجه
الصفحه ٢٨٠ :
بالحائطة لدينك ،
فبالحمل على التقية بناء على ما استظهرناه من كون المسؤول عنه فيها هي الشبهة
الصفحه ٣٠٤ :
فرض المسألة
المزبورة على البراءة وعدم وجوب الاحتياط « ويظهر من الشيخ قده » ابتناء المسألة
برا
الصفحه ٣١٠ :
الاقبال عن الصادق
(ع) قال من بلغه شيء من الخير فعمل به كان له ذلك وان لم يكن الامر كما بلغه إلى
الصفحه ٣١٣ : العزم على
الطاعة والمعصية لا على العمل الصادر خارجا كما عليه صاحب الكفاية قده ( لاتجه )
ما أقيد من الكشف
الصفحه ٣١٤ : ) فللفقيه استنباط هذا الحكم القائم بموضوعه من الدليل والافتاء بمضمونه من
استحباب العمل لمن بلغ إليه الثواب
الصفحه ٣١٦ :
الصوم فيندرج بذلك
في عموم اخبار من بلغ كما لو قام خبر ضعيف على استحباب ترك شيء أو وجوبه ( ولكنه