الصفحه ٢٤٣ : الثلاثة على خلاف الأربع المتقدمة حيث إنه من جهة اقتضائها
للحرمة كان الشارع رفعها لمانع خارجي من امتنان أو
الصفحه ٢٤٧ : ) ما عرفت في الامر الرابع من أن حديث الرفع ناظر إلى
رفع الآثار التي وضعها خلاف الامتنان بحيث لولا الرفع
الصفحه ٢٥٤ : فيها انما هو من جهة اقتضائه للوضع الذي هو التكليف بالوفاء بالفاقد (
ومثله ) خلاف الامتنان في حق المكلف
الصفحه ٢٥٧ : جاريا في الاضطرار
بالمعاملة أيضا ، الا ان عدم جريان الرفع فيها انما هو من جهة كونه خلاف الارفاق
الصفحه ٣٢٩ : للترخيص الشرعي على خلافه في جميع
الأطراف أو بعضها ( كما أن ) هم القائل بالعلية اثبات عدم قابليته لذلك وانه
الصفحه ٣٣٤ : الاجمالي ( ولكن ذلك )
مضافا إلى كونه خلاف الظاهر أنه يكفي * ح * سائر العمومات المرخصة حيث لا قصور في
شمولها
الصفحه ٣٦٠ :
العقل عن مجيء الترخيص على خلافه في الأطراف ( وهذا بخلاف ) مثل البينة حيث إن
طريقيتها لثبوت التكليف لا
الصفحه ٣٦٤ :
الثانية ) فالمشهور بين الأصحاب رضوان الله عليهم شهرة عظيمة هو عدم وجوب الموافقة
القطعية فيها على خلاف
الصفحه ٤٢٥ : ، فان ذلك مما يجتمع مع الترخيص الظاهري على الخلاف في المراتب
المتأخرة عن الجهل بخطابه « والأول » مما لا
الصفحه ٤٧٢ : سنخ أفعال الصلاة ولو لم يقصد به عنوان
الصلوتية والجزئية لها ، بل ومع قصد الخلاف به أيضا ( ولكنك
الصفحه ٤٩٣ :
إلى الميسور المعنوي بحسب الوفاء بالغرض وعليه فلا يكون لموارد قيام الدليل على
خلاف القاعدة مساس بباب
الصفحه ٣ : خلافها القرينة الخارجية المنفصلة ، كالعمومات
المخصصة بالمنفصل ، وموارد تعارض الظهورين المنفصلين ، ويدخل
الصفحه ٤ : على الخلاف كما في آية السرقة ، حيث علم من الخارج بعدم
إرادة مجموع اليد في الآية المباركة ، وعدم إرادة
الصفحه ١٩ : خلافها القرينة الخارجية المنفصلة ، كالعمومات
المخصصة بالمنفصل ، وموارد تعارض الظهورين المنفصلين ، ويدخل
الصفحه ٢٠ : على الخلاف كما في آية السرقة ، حيث علم من الخارج بعدم
إرادة مجموع اليد في الآية المباركة ، وعدم إرادة