الصفحه ٧٠ : صدورية ، فهو عين الالتزام بقبح
نفس الفعل غايته بقبح ضمني لا استقلالي وهو خلاف المقصود ( وان أريد ) به نفس
الصفحه ٧٥ : خلافه لكونه من
المناقضة الواضحة في نظره ( نعم ) لهذا الكلام مجال بناء على تعليقية حكمه على عدم
الردع عنه
الصفحه ٧٨ : القابل لمجئ الترخيص على خلافه ، أو
يفصل بين المخالفة القطعية والموافقة القطعية بكونه على نحو العلية في
الصفحه ٨٦ :
وانقيادا بحيث يكون
له امتثالان واطاعتان « فيه خلاف » المشهور العدم وهو المختار ، لانتفاء ما يقتضى
الصفحه ٩٩ :
والجاهل انما هو الفعلي بهذا المعنى ، لا الفعلي على الاطلاق كي ينافيه انشاء
الخلاف في المراتب المتأخرة
الصفحه ١١٢ : امكان جعل الطرق غير العلمية
على خلاف الواقعيات على الطريقة والموضوعية في حال الانفتاح والانسداد
الصفحه ١١٧ : في مقامين ( الأول ) فيما يعمل في
تشخيص مراد المتكلم من ألفاظه عند احتمال إرادة خلاف الظاهر بعد الفراغ
الصفحه ١١٩ : الحقيقة عند اتصال الكلام بما يصلح
للقرينية على الخلاف كالأمر الوارد في مقام توهم الخطر ( كيف ) وانه ليس
الصفحه ١٣٢ :
مسألة من الأصحاب من
دون استناد منهم إلى رواية سواء لم يكن هناك رواية أصلا أم كانت على خلاف الفتوى
الصفحه ١٣٥ : الثقة وعدم اعتنائهم باحتمال
الخلاف لبنائهم على تتميم الكشف المقتضى لالغاء احتمال خلافه فلا تصلح الآيات
الصفحه ١٣٩ :
الشيخ قدسسره مع كونه في عصره وزمانه فيدعى الاجماع
على خلاف ما يدعيه السيد فتدبر ( واما الدليل
الصفحه ٢١٣ : في فرض الانسداد على عدم ردع شرعي
على خلافه والا فعلى فرض تنجيزية حكمه لابد من الالتزام بعموم النتيجة
الصفحه ٢٢٦ :
معذوريته أيضا لدى العقل ( فمدفوع ) بأنه مع كونه خلاف مفروض البحث مخالف للوجدان
حيث نرى قصور بعض الاشخاص
الصفحه ٢٢٨ : والوهم كما ربما يوهمه ظاهر العنوان ( بل ) المراد منه
هو مطلق خلاف اليقين ومطلق استتار الواقع وعدم انكشافه
الصفحه ٢٣٠ :
الامارة لا وجدانا ولا تعبدا وتنزيلا فيلزمه وقوع التنافي بينهما لان كلا منهما
يثبت حكما ظاهريا على خلاف