الصفحه ٣٤٩ :
بعض أطراف العلم
الموجبة لسقوطه عن التأثير بالنسبة إلى الطرف الآخر ، ورجوع الشك فيه بدويا كما لو
لم
الصفحه ٤٩٠ : ) كما ترى إذ ذاك انما يرد إذا كان النفي في الرواية
متعلقا بكل فرد بحيث يكون مفاد القضية هو عموم السلب لا
الصفحه ١٥٦ : ء
الوارد في الخطاب الشخصي « كما يمكن » ان يكون كاشفا عن الإرادة الشخصية القائمة
بموضوع شخصي كقوله أكرم زيدا
الصفحه ٤٦٦ : ،
فمهما فرض انه كان لصرف الطبيعي وجود مسبوقا كونه بوجود آخر له حقيقة أو تخيلا
وزعما ينتزع منه عنوان
الصفحه ١٧٠ : يعمل بالقياس ومتحرزين عمن
كان يروى عن الضعفاء أو يعتمد على المراسيل وان كان هو بنفسه من الثقات كما اتفق
الصفحه ٢٠٤ : ظرف الجهل بالواقع ، لا ان التخيير كان بين
نفس أداء الواقع وبين العمل بالطرق كي ترمى بالغرابة كما أن
الصفحه ٣٠٧ :
المطلوبية ويترتب
عليه المثوبة أيضا لكونه مرددا بين الطاعة والانقياد ( كما لا اشكال ) أيضا في
الصفحه ٤٥٨ : بالمتمكن من الجزء والذكر
له ، بل نعم العاجز والناسي وتثبت الجزئية والشرطية في حقهما إذا كان لدليل الجزء
في
الصفحه ٩١ :
« ويمكن المناقشة »
فيما افاده بان مدرك المنع في التعبد بالخبر عن الله سبحانه. ان كان وجود جهة
الصفحه ١٢٨ :
من كونهم بصدد تعداد
موارد استعمال اللغات بلا نظر إلى تعيين ما هو الموضوع له نعم قد يظهر من بعضهم
الصفحه ٤٧ :
لا الكاشف ، خصوصا بالنسبة إلى الجاعل الذي هو غير القاطع حيث أمكن له ولو بالنظر
الأولى تفكيك العلم عن
الصفحه ١٣١ : التواتر ( هذا إذا كان ) الأثر مترتبا على ما هو
المتواتر واقعا أو المتواتر عند المنقول إليه واما لو كان
الصفحه ١٧٩ :
له على هذا التقرير انما هو العلم الاجمالي بالتكليف ولا معنى بعده لاثباته بمنجز
آخر ولازم ذلك وان كان
الصفحه ٢٠٢ : ما في دائرة تلك الطرق المعلومة بالاجمال لا يكون حكما فعليا يجب اتباعه بل
حكما شأنيا ومما سكت الله عنه
الصفحه ٢٥٣ : المنسيين واقتضائه لصحة
العبارة الفاقدة لهما باخراج مثل هذا الترك عن حيز تشريع الفساد ( كما كان ذلك )
هو