الصفحه ٣٠٠ : الامتثال كما هو ظاهر
فتدبر ( هذا كله ) في فرض كون التكليف وجوبيا ( واما لو كان ) التكليف تحريميا (
فان كان
الصفحه ٦٣ : للمولى
ومعصية له الأعم من المصادف وغيره ولا يستلزم ذلك اخذ عنوان العلم في موضوع القبح
على نحو الصفتية كما
الصفحه ١٦٤ : بخبر يعلم بكذبه « بل » كان يظهر له القبول من غير ترتيب اثر
عملي على اخباره ( كما قيل ) في سبب نزول
الصفحه ١٦٣ :
( بتقريب ) انه سبحانه مدح نبيه صلىاللهعليهوآله
بتصديقه للمؤمنين وقرنه بالتصديق بالله ، فإذا كان التصديق
الصفحه ٤٧٣ : الواقعي ( نعم ) لو كان الداعي والباعث
له الاتيان بالواجب ممحضا بالامر التشريعي أو كان الداعي هو مجموع
الصفحه ٢٦٠ : ) منافاة ذلك مع
فعلية الإرادة المضمونية ( ممنوع ) جدا حيث إن المنافى له انما هي الفعلية المطلقة
لا الفعلية
الصفحه ٣١٠ :
الاقبال عن الصادق
(ع) قال من بلغه شيء من الخير فعمل به كان له ذلك وان لم يكن الامر كما بلغه إلى
الصفحه ٤٦ :
بوجوب الاجتناب لغوا
محضا لعدم انتهائه بوجه إلى الداعوية والمحركية كما هو ظاهر.
الجهة الثالثة
الصفحه ١٨٦ : الواقعي فلا شبهة في أنه يتصور له حالتان حالة لا يلزم من امتثاله الحرج
والعسر وحالة يلزم منه ذلك كما في فرض
الصفحه ٢٨٠ : تمكنه من بيان احكام الله
سبحانه ، ومنها اشتهار الحكم باستتار القرص بين العامة « ومنها » تعبيره (ع) بقوله
الصفحه ٣٩٩ : عما
يقتضيه العلم الاجمالي من لزوم الاحتياط كما هو ظاهر ( وكيف كان ) فهذا كله في
الشبهة الموضوعية
الصفحه ١٢٠ : تعم ) ما
لو كان الشك في فرديته للعام مع القطع بخروجه عن حكمه على كل تقدير كما لو ورد
اكرام العلما
الصفحه ١٥٧ : الغرض من تتميم الكشف والوسطية في
الاثبات ان كان هي الوسطية لاثبات اثر المؤدى ، فبعد ما لم يكن للمؤدى اثر
الصفحه ٢٣٩ : مساوق كبرى قبح العقاب بلا بيان.
( ومن الآيات ) قوله سبحانه « وما كان الله ليضل
قوما بعد إذ هديهم حتى
الصفحه ٣٢٦ : المقام للحكم التخييري أيضا فان الحكم
التخييري شرعيا كان كما في باب الخصال أو عقليا كما في المتزاحمين انما