الصفحه ٣٨٠ : ( أحدهما ) ماذا كان بعض أطراف العلم الاجمالي مما لا
يقدر المكلف على التصرف فيه شرعا كما لو كان ملكا للغير
الصفحه ٤٠٧ : النزاع إذا كان البسيط أمرا وحدانيا غير مختلف
المراتب ، كما أنه عليه لا يجري النزاع المعروف هناك من حيث
الصفحه ٢٢٨ :
بسم الله الرحمن الرحيم
المقصد الثالث
في احكام الشكوك
( وقبل الشروع في المقصود ) ينبغي تقديم
الصفحه ٢٥٩ : إلى نفسها وقد استفاضت النصوص أيضا على أنه لا شيء
فيها وانه تقول لا إله إلا الله.
( ومنها ) أي من
الصفحه ٤٤ : كما سنحققه انشاء الله تعالى بلا ان يكون تحتها إرادة أخرى مستقلة غير
الإرادة التي هي مضمون الخطابات
الصفحه ٧٧ : كلامهم والا لم يكن مجال للانكار عليهم والاستيحاش من مقالتهم
كما هو ظاهر وقد يوجه » كلامهم بوجه آخر
الصفحه ١٥٨ : » عقلا كما ذكره صاحب المعالم قدسسره
من أنه لا معنى لحسن الحذر ندبا لأنه مع قيام المقتضي له يجب الحذر ومع
الصفحه ٣١٦ :
الصوم فيندرج بذلك
في عموم اخبار من بلغ كما لو قام خبر ضعيف على استحباب ترك شيء أو وجوبه ( ولكنه
الصفحه ٣٢٣ : المقام كان الشك في أصل التكليف بالترك الخاص في
كل منهما ومثله كما عرفت يكون مجرى للبرائة ( كما أنه ) لا
الصفحه ٤٢٠ :
كونه معروضا للوجوب الضمني كما هو مختاره أيضا فإنه حينئذ يستحيل تصور مجيء الأقل
في العهدة مستقلا
الصفحه ٢٣١ :
النفس الأمري لا بما
يعم الحكم الظاهري كما هو الشأن في اليقين والشك المأخوذين في حرمة النقض أيضا
الصفحه ٣٦٤ :
منها في المحصور كما
لو علم بوجود حبة محرمة أو نجسة من الأرز أو الحنطة في الف حبة مع كون تناول الف
الصفحه ٤٠٣ : انشاء الله تعالى.
( الثاني ) إذا كان
المعلوم بالاجمال من العبادات ، فهل يكفي في صحتها مجرد الاتيان
الصفحه ١١٣ : ء الله تعالى لا مسقطا له على ما هو مسلك التبعيض في الاحتياط (
وكيف كان ) لا شبهة في أن مثل هذه الأحكام
الصفحه ١٦٦ :
( ومنها ) ما في
كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج للطبرسي من قول الحجة عجل الله
فرجه