الصفحه ٢٧٤ :
القسم الثاني
الجزء الثالث
من كتاب نهاية الأفكار
في مبحث القطع والظن وبعض الأصول
العملية
الصفحه ٣٧١ :
في وجوب رعاية
المحتملات في المحصور ما إذا اشتبه بعض أطراف العلم الاجمالي بغيره كما لو علم
بنجاسة
الصفحه ٤٠٩ :
السرير في المركب
الخارجي الحاصلة من انضمام ذوات الأخشاب بعضها ببعض على هيئة مخصوصة فذوات الاجزا
الصفحه ٤٥٤ :
المنسي ، فلا قصور
في داعوية ذات التكليف المحفوظة بين الحدين ( إذ لا غفلة ) حينئذ بالنسبة إلى ذات
الصفحه ٣ :
المقصد السادس
في المجمل والمبين
وقد عرف المجمل بتعاريف : منها : ان
المجمل عبارة عما لايكون بحجة
الصفحه ١٩ :
المقصد السادس
في المجمل والمبين
وقد عرف المجمل بتعاريف : منها : ان
المجمل عبارة عما لايكون بحجة
الصفحه ٣٨ : المتعلق بذات العمل في ظرف جهل المكلف به ولزوم
صيرورته بصدد تحصيل مقصوده في مرتبة الجهل بخطابه بايجاد
الصفحه ٤٧ :
الطريق الملازم لعدم
الالتفات في لحاظه إلى نفس العلم والكاشف وبذلك يكون لحاظه طريقا منافيا مع لحاظه
الصفحه ٦٧ :
لعدم تعدى الحكم من
عنوان إلى عنوان متأخر عنه رتبة « بل وكذا » الامر في الإطاعة الحقيقية والعصيان
الصفحه ٦٨ :
والتجري والإطاعة والانقياد فلا يلزم محذور ، ( وبذلك أيضا ) يندفع ما أفيد من
اشكال لزوم تعدد العقوبة في
الصفحه ١٠٩ : في صورة القطع بالانطباق ، غير أنه في صورة القطع
بالانطباق تكون محركية الإرادة نحو ما يقطع بانطباقه
الصفحه ١٣٤ :
بالبحث في المقام هي
الجهة الأولى والمتكفل للجهة الثانية هي أصالة عدم الخطاء والغفلة وحينئذ ( نقول
الصفحه ١٣٨ : المجموع » من حيث المجموع فهو وان كان بالغا إلى حد
التواتر « ولكن » التواتر المزبور فيها لما كان اجماليا لا
الصفحه ١٨٠ : الخروج من الدين على مسلك واحد بجعل الاجماع ومحذور
الخروج من الدين في قبال العلم الاجمالي محذورا مستقلا
الصفحه ٢٠٤ :
معنى محصل لقوله الواجب علينا أولاً هو تحصيل العلم بتفريغ الذمة في حكم المكلف
فان باب الامتثال وتفريغ