الصفحه ١٦٩ :
خبر الواحد تعبدا
ولو مع خلوه عن إفادة الوثوق ، وعليه يرتفع التهافت والتدافع بينه وبين الشيخ في
الصفحه ١٧٦ :
الجزمي بقبح العقاب بلا بيان فلابد في اثبات حجية الظن من دليل اخر يقتضى حجيته (
وان كان ) المراد من الضرر
الصفحه ١٨١ :
على عدم بناء
الشريعة في امتثال الاحكام بصرف احتماله ولزوم كون امتثال الاحكام بعناوينها
الخاصة
الصفحه ١٨٦ :
الحكم عن المتعلق في
موضوع يلزم منه الضرر والعسر « واما » لو اختص الحكم بما يلزم منه الضرر والعسر
الصفحه ٢١٨ : ولو من جهة استناد المشهور إليه في فتاويهم يؤخذ به ،
وان كان ضعيفا في نفسه بمقتضى القواعد الرجالية
الصفحه ٢٢٢ :
تحصيل المعرفة في
الزائد عن المقدار المعلوم فليس له انكاره والجحد به ، إذ لا يستلزم عدم وجوب
الصفحه ٢٢٣ :
اعتقاده بعدم صدور ما أنكره عن النبي لا يسمع منه بل يحكم بكفره ( وهذا ) بخلاف
غيره ممن كان نشوه في البوادي
الصفحه ٢٣٠ :
على الأصول بمناط
الحكومة نظرا إلى بقاء الشك المأخوذ في موضوع الأصل على حاله وعدم ارتفاعه بقيام
الصفحه ٢٦٢ : ،
فيستفاد من نفي العقوبة عليه في جواب الامام (ع) بقوله لا عدم وجوب الاحتياط عليه
، فتعارض ما دل على وجوب
الصفحه ٢٧٠ :
المفسدة لا يكون
نقصانا في العمر أو البدن والمال ( وعلى فرض ) تسليم حكم العقل بوجوب التحرز عن
مثله
الصفحه ٢٨٢ : المعلوم
بالاجمال في مرحلة الفراغ والخروج عن عهدة التكليف ، ومثله غير مرتبط بمقام
الانحلال ، ولذا يجرى ذلك
الصفحه ٣١٤ : بمن قام عنده خبر
ضعيف على الوجوب أو الاستحباب نظرا إلى موضوعية البلوغ في ترتب الحكم المزبور (
وحينئذ
الصفحه ٣١٥ : » الامر بناء علي استفادة الامر الطريقي منها
المنتج لحجية الخبر الضعيف غاية الامر انه يبعض في مضمونه فيؤخذ
الصفحه ٣٢٢ : في
كون الشيء واجبا تعيينيا أو تخييريا حينئذ إلى العلم الاجمالي ، اما بوجوب الاتيان
بخصوص الذي علم
الصفحه ٣٢٤ :
كونه مسقطا ولو مع
عدم التمكن من الاتيان بما علم تعلق التكليف به وتعذره عليه ( نظرا ) إلى الشك في