الصفحه ١٥١ :
( فان ) التعبد
باخبار السيد بعدم حجية خبر الواحد انما كان في ظرف الشك في الحجية واللاحجية الذي
هو
الصفحه ١٥٢ :
مطابقة هذا المضمون
للواقع وجدانا ولو على تقدير القطع بحجية خبر السيد فيشملها أدلة الحجية فلا يكون
الصفحه ١٦٨ : الأصحاب طرا عدى السيد واتباعه على حجية خبر الواحد ، كما يظهر ذلك بالتتبع
في فتاوى الأصحاب وكلماتهم وملاحظة
الصفحه ١٥٠ : لدل على حجية خبر السيد واتباعه في نقلهم الاجماع على عدم خبر الواحد
ويلزم من حجيته عدم حجية خبر الواحد
الصفحه ٨ : .......................................... ١٤٥
الكلام فيما استدل به السيد الشريف على البساطة ............................ ١٤٦
حول استدلال
الصفحه ٢٤ : .......................................... ١٤٥
الكلام فيما استدل به السيد الشريف على البساطة ............................ ١٤٦
حول استدلال
الصفحه ٨٦ : منشأ
لكمال العبد وقربه إلى سيده وارتفاع درجته لديه ، بخلاف العكس فإنه موجب لتنقيصه
وانحطاط درجته لديه
الصفحه ٨٧ : إلى ذلك ملاحظة عصر ابن قبة الذي هو قبل عصر السيد
( أمكن ) دعوى خروج مطلق الظن عند الانسداد عن حريم
الصفحه ١١٥ : أصالة الإباحة في الأشياء ومن جملتها العمل بالظن المشكوك حجيته وقد نسب
ذلك إلى السيد المحقق الكاظمي قده
الصفحه ١٢٩ : الكبرى كالاجماعات الواقعة في كلمات مثل الكليني
والصدوقين والمفيد والسيدين ونظرائهم قدس الله اسرارهم ممن
الصفحه ١٣٢ : الروائية ولا عموم
لها يعم كل شهرة كما يكشف عنه قول الراوي بعد ذلك فقلت يا سيدي هما معا مشهوران
مأثوران عنكم
الصفحه ١٣٤ : ظاهر « نعم » حكى القول بعدم الحجية عن جماعة ( كالسيد ) ( والقاضي
) ( وابن زهرة ) ، ( والطبرسي
الصفحه ١٣٩ :
الشيخ قدسسره مع كونه في عصره وزمانه فيدعى الاجماع
على خلاف ما يدعيه السيد فتدبر ( واما الدليل
الصفحه ١٦٩ :
دعويهما الاجماع « مع امكان » ان يقال ان انكار السيد ومنعه عن العمل باخبار
الآحاد غير العلمية انما هو لعدم
الصفحه ١٧٥ :
دعوى مثل السيد الاجماع على المنع عنه وجرى العمل به مجرى العمل بالقياس عند
الإمامية ( هذا ) كله في