الصفحه ٣١٢ :
ريب » في أن المتقين
من الاخبار هو الثاني ، كما يشهد له قوله (ع) في تلك الأخبار فعمله أو ففعله بعد
الصفحه ٢٧٩ : الاحتياط ( ومنها ) قوله (ع) خذ الاحتياط في جميع
أمورك ما تجد إليه سبيلا واهرب من الفتيا هربك من الأسد ولا
الصفحه ٢٧٥ : الأخرى
من قوله عز من قائل ان
أكرمكم عند الله اتقيكم في كونه للاستحباب
لا للوجوب « اما عن الطائفة الثالثة
الصفحه ١٦٤ : (ع) فلا يجوز لك ان ترده ( ومنها ) قوله (ع) في رواية
عبد الحميد رحم الله زرارة بن أعين لولا زرارة ونظرائه
الصفحه ٣٥٣ : .
( ثم إن
لازم )
القول بالاقتضاء جواز الرجوع إلى الأصل النافي للتكليف في بعض الأطراف عند خلوه عن
المعارض
الصفحه ٢٦٦ : المعنى العام الشامل للغفلة والشك.
( ومنها ) قوله (ع) في صحيحة عبد الله
بن سنان ، كل شيء فيه حلال وحرام
الصفحه ١٦٣ : هذه الجهة نظير اطلاق العلم والمعرفة على ظواهر الكتاب في رواية عبد الاعلى
بقوله (ع) يعرف هذا وأشباهه من
الصفحه ٤٠٧ : ءة ، أو الاشتغال عند الشك في دخل شيء فيها بنحو الشطرية أو
الشرطية على خصوص القول بالتركب فيها ، بل يجري
الصفحه ٤٣٣ : ء
الاشتغال بالأقل للفراغ اليقيني عنه الذي لا يحصل الا باتيان الأكثر ، أمكن القول
بالبرائة في الشبهات
الصفحه ٢٢٩ : تتميم الكشف واثبات الاحراز التعبدي « واما »
على القول بكونها في مقام تنزيل المؤدى منزلة الواقع بلا نظر
الصفحه ٤٢ :
اجزاء القضية على
القول بالتربيع في اجزائها ، وبذلك يكون القطع بكل شيء من شؤون النسبة بين
المنتسبين
الصفحه ٣١١ :
الحجية في قول المبلغ « ولكن » الوجه الأخير منها بعيد عن ظاهر تلك الأخبار فان
الظاهر المتبادر منها هو
الصفحه ١٥٦ : فرد آخر من الحكم لموضوعه كما في المقام في قوله
صدق العادل فأريد من انشاء وجوب تصديق العادل سنخه
الصفحه ٤٦٨ : الإعادة * فكأنه قال (ع) * لا تعاد الصلاة بترك السنة وبعد تقييده بما في خبر
زرارة من قوله (ع) فمن ترك القرا
الصفحه ٤٣١ :
لابد من الاحتياط بالاتيان بما يحتمل وجوبه تعيينا ( من دون ) فرق بين القول برجوع
التخيير فيه إلى التخيير