الصفحه ٢٢ :
يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي
الصفحه ٣٧ :
(أَوْ يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
الصفحه ٤٣ : مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ
يَخْرُصُونَ (٢٠) أَمْ آتَيْناهُمْ
كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ
الصفحه ٤٦ : يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ (٣٣
الصفحه ٥٣ : (٦٤)
فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذابِ يَوْمٍ
أَلِيمٍ
الصفحه ٩٨ : الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) أى تشخص أبصارهم جبنا وهلعا كدأب من أصابته غشية الموت (فَأَوْلى لَهُمْ) أى
الصفحه ٩٩ :
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها
(٢٤)
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ
الصفحه ١٠٠ : القائل بل من حين بعثته عليه الصلاة والسلام (لِلَّذِينَ كَرِهُوا
ما نَزَّلَ اللهُ) أى لليهود الكارهين
الصفحه ١٠٢ : فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ
يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ
الصفحه ١٠٥ :
(لِيُدْخِلَ
الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
الصفحه ١١١ :
نَصِيراً (٢٢) سُنَّةَ اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً (٢٣
الصفحه ١٣٥ : يَسِيرٌ (٤٤) نَحْنُ أَعْلَمُ
بِما يَقُولُونَ وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ
الصفحه ١٥٦ : )
____________________________________
* المقدار وقيل
فكان جبريل عليهالسلام كما فى قولك هو منى معقد الإزار (أَوْ أَدْنى) أى على تقديركم كما فى
الصفحه ١٦١ :
(ذلِكَ مَبْلَغُهُمْ
مِنَ الْعِلْمِ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ
الصفحه ١٦٥ :
(وَثَمُودَ فَما
أَبْقى (٥١) وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ
كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغى (٥٢