الصفحه ٣٢ :
يَشاءُ إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ (٢٧) وَهُوَ الَّذِي
يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٤٨ : ) وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ (٤٤)
وَسْئَلْ
مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٨١ : )
____________________________________
وابن خيرنا وسيدنا
وابن سيدنا وأعلمنا وابن أعلمنا قال أرأيتم إن أسلم عبد الله قالوا أعاذه الله من
ذلك
الصفحه ٩٠ :
قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (٣٤) فَاصْبِرْ كَما
صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ
الصفحه ٩٢ : الَّذِينَ
كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْباطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ
مِنْ رَبِّهِمْ) أى ذلك
الصفحه ١١٩ :
أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) أن بما فى حيزها ساد مسد مفعولى اعلموا باعتبار ما بعده من
قوله تعالى
الصفحه ١٢٩ :
(ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (١٨)
وَجاءَتْ
سَكْرَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ١٥٧ : طَغى (١٧) لَقَدْ رَأى مِنْ
آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى (١٨) أَفَرَأَيْتُمُ
اللاَّتَ وَالْعُزَّى (١٩
الصفحه ١٧١ : ) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٢٢) كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِالنُّذُرِ (٢٣
الصفحه ١٨٠ : كَالْأَعْلامِ (٢٤) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٢٥) كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ (٢٦) وَيَبْقى وَجْهُ
الصفحه ٢٠٤ :
يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها
الصفحه ٢١٦ :
(الَّذِينَ
يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ
إِلاَّ
الصفحه ٢٥٤ : وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٩)
وَأَنْفِقُوا
مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٢٦١ : وَأَشْهِدُوا
ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ
مَنْ كانَ يُؤْمِنُ
الصفحه ١٤ : يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٣٥) وَإِمَّا
يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ