الصفحه ١٩٥ :
الْعَظِيمِ) أى الذنب العظيم الذى هو الشرك ومنه قولهم بلغ الغلام
الحنث أى الحلم ووقت المؤاخذة بالذنب (وَكانُوا
الصفحه ١٩٨ : تَشْرَبُونَ (٦٨) أَأَنْتُمْ
أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ (٦٩) لَوْ نَشا
الصفحه ٢٠٣ :
وَالْأَرْضِ) التسبيح تنزيه الله تعالى اعتقادا وقولا وعملا عما لا يليق
بجنابه سبحانه من سبح فى الأرض والماء إذا
الصفحه ٢١٣ : بالكتاب
الخط بالقلم (فَمِنْهُمْ) أى من الذرية أو من المرسل إليهم المدلول عليهم بذكر
الإرسال والمرسلين
الصفحه ٢٢٢ : أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٧) يَوْمَ
الصفحه ٢٣٣ : ) لَوْ أَنْزَلْنا
هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ
اللهِ
الصفحه ٢٤٦ :
لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ
اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ
الصفحه ٣ : مبتدأ
من الجانبين بحيث استوعب ما بينهما من المسافة المتوسطة ولم يبق ثمة فراغ أصلا
وهذه تمثيلات لنبو
الصفحه ٢١ : (١) عسق (٢)
كَذلِكَ
يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الصفحه ٣٠ : فى أطيب بقاعها وأنزهها (لَهُمْ ما يَشاؤُنَ عِنْدَ رَبِّهِمْ) أى ما يشتهونه من فنون المستلذات حاصل لهم
الصفحه ٥٧ :
السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٥) وَلا يَمْلِكُ
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة الزخرف كان ممن يقال له يوم القيامة يا عباد
لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون ادخلوا
الصفحه ٧٥ :
نَنْساكُمْ كَما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما
لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٣٤) ذلِكُمْ
الصفحه ١٣٨ : قَلِيلاً
مِنَ اللَّيْلِ ما يَهْجَعُونَ (١٧) وَبِالْأَسْحارِ
هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ
الصفحه ١٤٨ : ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَما
أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ