الصفحه ٢٢١ :
وَأَطْهَرُ) أى لأنفسكم من الريبة وحب المال وهذا يشعر* بالندب لكن
قوله تعالى (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
فَإِنَّ
الصفحه ٢٣٦ : إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا
لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : )
____________________________________
(وَظاهَرُوا عَلى
إِخْراجِكُمْ) وهم سائر أهلها (أَنْ تَوَلَّوْهُمْ) بدل اشتمال من الموصول أى إنما ينهاكم عن* أن
الصفحه ٢٥٠ : خَيْرٌ مِنَ اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)
(١١
الصفحه ٢٦٩ : كانَتا تَحْتَ
عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ
اللهِ
الصفحه ٦٤ : مِنْ قَبْلِهِمْ أَهْلَكْناهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا
مُجْرِمِينَ (٣٧) وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٨٣ : لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ
الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ
الصفحه ٨٨ :
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
قالُوا
الصفحه ١٠٩ :
(قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
شَدِيدٍ
الصفحه ١١٠ : وقوله تعالى (فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ) عطف على يبايعونك لما عرفت من أنه بمعنى بايعوك لا على رضى
فإن
الصفحه ١١٢ : (مَنْ يَشاءُ) وهم المؤمنون فإنهم كانوا خارجين من الرحمة الدنيوية التى
من جملتها الأمن مستضعفين تحت أيدى
الصفحه ١١٥ : عَلِيمٌ)
(١)
____________________________________
من نعوتهم الجليلة
وما فيه من معنى البعد مع قرب العهد
الصفحه ١٣٧ :
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الْحُبُكِ (٧) إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ (٨) يُؤْفَكُ عَنْهُ
مَنْ أُفِكَ
الصفحه ١٤٩ :
اللام من ألت يألت كعلم يعلم والأول كضرب يضرب ولتناهم من لات يليت وآلتناهم من
آلت يؤلت وولتناهم من ولت
الصفحه ١٦٨ :
(وَلَقَدْ جاءَهُمْ
مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ