الصفحه ١٩٠ :
(أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ (١٢) ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (١٣
الصفحه ٢٠٢ :
(فَسَلامٌ لَكَ مِنْ
أَصْحابِ الْيَمِينِ (٩١) وَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ
الصفحه ٢٣٠ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٣٥ : وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللهِ
الصفحه ١٠ :
سَمْعُهُمْ وَأَبْصارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ) فى الدنيا من فنون الكفر والمعاصى بأن ينطقها
الصفحه ٢٨ :
(وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ
عِنْدَ
الصفحه ٣٨ :
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلا
الصفحه ٤١ :
وَالَّذِي
نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ
الصفحه ٦٠ : وكان الرجل يرى بين
السماء والأرض الدخان وكان يحدث الرجل يسمع كلامه ولا يراه من الدخان وذلك قوله
تعالى
الصفحه ٦١ : يتوقع من قوم هذه صفاتهم أن يتأثروا بالعظة
والتذكير وما مثلهم إلا كمثل الكلب إذا جاع ضغا وإذا شبع طغى
الصفحه ٨٢ : لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ
الْمُسْلِمِينَ)
(١٥
الصفحه ١٢٣ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ
الصفحه ١٧٠ :
(وَلَقَدْ تَرَكْناها
آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٥) فَكَيْفَ كانَ
عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ
الصفحه ٢٠١ : ) فَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ
وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (٨٩) وَأَمَّا إِنْ كانَ
الصفحه ٢٢٠ : التى
هى التناجى بالإثم والعدوان (مِنَ الشَّيْطانِ) لا من غيره فإنه المزين لها والحامل عليها* وقوله