الصفحه ١٥ : الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
آياتِنا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا أَفَمَنْ يُلْقى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ
الصفحه ٣١ :
تَفْعَلُونَ (٢٥) وَيَسْتَجِيبُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٤٠ :
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦)
وَما
يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٥٢ : عليهم من قولهم الملائكة بنات الله تعالى ومن عبادتهم لهم كأنهم قالوا ما
قلنا بدعا من القول ولا فعلنا
الصفحه ٥٥ : )
____________________________________
لا بحسب الأفراد
فقط (مِنْها تَأْكُلُونَ) أى بعضها تأكلون فى كل نوبة وأما الباقى فعلى الأشجار على
الصفحه ٦٥ :
(يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ
الصفحه ٧٢ : )
____________________________________
* فإن ما فيه من
معالم الدين وشعائر الشرائع بمنزلة البصائر فى القلوب (وَهُدىً) من ورطة الضلالة
الصفحه ٨٩ :
(يا قَوْمَنا
أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ
وَيُجِرْكُمْ
الصفحه ١٠١ : الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً وَسَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ
(٣٢
الصفحه ١٠٣ : أى
ها أنتم الذين تدعون ففيه توبيخ عظيم وتحقير من شأنهم والإنفاق فى سبيل الله يعم
نفقة الغزو والزكاة
الصفحه ١١٦ : )
(٢)
____________________________________
فلان يعطى ويمنع
أى يفعل الإعطاء والمنع أو لا تقدموا أمرا من الأمور على أن حذف المفعول للقصد إلى
تعميمه
الصفحه ١٢٠ :
(فَضْلاً مِنَ اللهِ
وَنِعْمَةً وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٨)
وَإِنْ
طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٦٦ :
(أَزِفَتِ الْآزِفَةُ (٥٧) لَيْسَ لَها مِنْ
دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنْ هذَا
الْحَدِيثِ
الصفحه ١٧٤ : ءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ)
(٤٩)
____________________________________
من الأمور فهل
تطمعون أن لا يصيبكم مثل ذلك
الصفحه ١٨٢ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٤) يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا