الصفحه ١٧٨ : الخلق قيل المراد به كل ذى روح وقيل كل ما على ظهر
الأرض من دابة وقيل الثقلان وقوله تعالى (فِيها فاكِهَةٌ
الصفحه ١٨٤ : تُكَذِّبانِ (٤٩) فِيهِما عَيْنانِ
تَجْرِيانِ (٥٠) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥١) فِيهِما مِنْ
الصفحه ١٨٧ : )
____________________________________
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) وقوله تعالى (حُورٌ) بدل من خيرات (مَقْصُوراتٌ فِي
الْخِيامِ) قصرن فى
الصفحه ١٩٧ :
تُمْنُونَ) أى تقذفون فى الأرحام من النطف وقرىء بفتح التاء من منى
النطفة بمعنى أمناها (أَأَنْتُمْ
الصفحه ١٩٩ : أعدوا به من نار جهنم أو تذكرة
وأنموذجا من نار جهنم لما روى عن النبى عليه الصلاة والسلام ناركم هذه التى
الصفحه ٢٠٠ :
(فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ
(٧٨) لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ (٧٩)
تَنْزِيلٌ
مِنْ رَبِّ
الصفحه ٢١٢ : وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللهَ
قَوِيٌّ عَزِيزٌ (٢٥) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٢٢٣ : تَجِدُ قَوْماً
يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ
الصفحه ٢٢٤ : كل أحد (وَلَوْ كانُوا) أى من حاد الله ورسوله والجمع باعتبار معنى من كما أن
الإفراد فيما* قبله باعتبار
الصفحه ٢٦٢ :
(وَاللاَّئِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
الصفحه ٢٦٧ : نَبَّأَها بِهِ) أى أخبر النبى عليه الصلاة والسلام حفصة بما عرفه من
الحديث* (قالَتْ مَنْ
أَنْبَأَكَ هذا) أى
الصفحه ٢ : (١) تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (٢) كِتابٌ فُصِّلَتْ
آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤ :
أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ (٩) وَجَعَلَ فِيها
رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها
الصفحه ٨ :
(فَأَمَّا عادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا
الصفحه ٩ : )
____________________________________
بردها من الصر وهو
البرد الذى يصر أى يجمع ويقبض أو عاصفة تصوت فى هبوبها من الصرير (فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ