الصفحه ٢٠٥ : لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (٩) وَما لَكُمْ أَلاَّ
الصفحه ٢٠٨ : (١٤) فَالْيَوْمَ لا
يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْواكُمُ النَّارُ
هِيَ
الصفحه ٢٤٧ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
الصفحه ٢٥٣ :
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ (٦)
هُمُ
الَّذِينَ يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ
الصفحه ٤٥ : وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ (٣٠) وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ
الصفحه ٦٧ :
(١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
(٢) إِنَّ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ٨٦ : مِنْ شَيْءٍ إِذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللهِ وَحاقَ بِهِمْ
ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)
(٢٦
الصفحه ١١٣ : مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً (٢٧) هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ
الصفحه ١٢١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
مِنْهُمْ
الصفحه ١٣٠ : (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (٢٢
الصفحه ١٤٤ : وتعجيب من حالهم وإجماعهم على تلك الكلمة الشنيعة
التى لا تكاد تخطر ببال أحد من العقلاء فضلا عن التفوه بها
الصفحه ١٥٥ :
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى)
(٩)
____________________________________
على ظهوره منها
فمما لا يناسب المقام
الصفحه ١٥٨ : فلما مات سمى الحجر باسمه وعبد من دون الله وقيل كان الحجر على صورته
والعزى تأنيث الأعز كانت لغطفان وهى
الصفحه ١٦٣ : سَعى)
(٣٩)
____________________________________
من قولهم أكدى
الحافر إذا بلغ الكدية أى الصلابة
الصفحه ١٧٣ : ) فَذُوقُوا عَذابِي
وَنُذُرِ (٣٩) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٤٠