الصفحه ٦٥ : أولادَهُم
بشَرِّ الأسماء نحو : كلب ، وفهد ، وجرو ، وَيُسَمُّونَ عَبِيدهم بأحسن الأسماء ، نحو
: مرزوق
الصفحه ١٦٧ : : فلمّا أمسوا واظلمَّ
الليل مضى الحسين رضي الله عنه ـ أيضاً ـ نحو مكّة ومعه أُختاه أُمّ كلثوم وزينب ،
وولد
الصفحه ٩٠ : .
فمضى العبّاسُ نحو الماء ، وأمامهم نافع
بن هلال حتّى دَنَوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجّاج
الصفحه ٩٣ : ء ، وأخذ العَبّاسُ قربةً ومضى نحو الماء
واتّبعهُ إخوتُهُ من ولد علي عليه السلام فكشفُوا أصحاب عُبَيْد الله
الصفحه ٩٦ : ، ثمّ
انصرفوا إلى رحالهم وقد ملأوا قِرَبَهم (١).
وقال الدينوري : فمضى العَبّاس نحو
الماء وأمامهم نافع
الصفحه ١٣٤ : .
بَدَأَهُم بِهذا القول العَبّاسُ بنُ
عليٍّ رضوانُ الله عليه ، واتّبعته الجماعة عليه ، فتكلّموا بمثله ونحوه
الصفحه ١٣٥ :
عليه السلام خاطب أخاهُ العَبّاس ، عند زحف جيش الكوفة نحو المخيّم الحسينيّ ، عصر
التاسع من المحرّم
الصفحه ١٧٠ : الانطلاق نحو عدوّه ، وهذا أمرٌ واضحٌ لمن يتأمّل مثل
__________________
(١) الفتوح لابن أعثم
الكوفي
الصفحه ١٧٣ : جاء بهم؟».
فأتاهُمُ العَبّاسُ في نحوٍ من عشرين
فارساً ، منهم زُهير بن القَيْن ، وحبيبُ بن مُظاهِر
الصفحه ١٨٧ : «العَبّاس بن عليّ
رضوان الله عليه» واتّبعته الجماعةُ عليه ، فتكلّموا بمثله ونحوه (١).
ولفظ أبي الفرج
الصفحه ١٨٩ : ، فانطلقوا يتبعوه بمثله ونحوه ، وكان كلام الآخرين
كأنّه تفصيلٌ لما أوجزه العَبّاس بكلمته.
فبدأ من كان
الصفحه ١٩٣ : ونَخْرُجَ إلى أمانِكَ؟! (٢).
__________________
(١) الإرشاد (٢ / ٨٩)
ونحوه في تاريخ الطبري (٥ / ٤١٦
الصفحه ٢١٧ : نحو رِجْلَيه بِالسلام عليهم وعليّ بن الحسين من جملتهم ، ويقال
: إنّه أقربُهم دَفْناً إلى الحُسين عليه
الصفحه ٢٢٣ : ) المعروف بباب العلقميّ وهو يقع في الجهة الشرقيّة نحو شمالها ، في
بداية الشارع المسمّى بالعلقمي ، في زقاقٍ
الصفحه ٢٧٩ : ، وقع إلى سمرقند.
وأحسب
أنّ منهم : جعفر بن علي العبّاسيّ الرقّي
النحويّ المعروف (بالإبراهيميّ) رآهُ