الصفحه ١٣٥ : ءُ الإمام وصحابة الرسول ، وكبار
الشيبة والمشايخ ، وكون العَبّاس هو المتكلّمَ الأوّلَ في هذا المجمعِ الضخمِ
الصفحه ١٤١ : البحراني (١٧ / ٥٣٩) وفيه : شبيهون.
(٣) سنقرأ نصوص بعض
الزيارات ومصادرها في الملحق الأوّل لهذا الكتاب
الصفحه ١٥١ : ).
(٥) نسمات الأسحار
وهو المجلّد الأوّل من : طبقات الزيدية ، مخطوط في مكتبتنا.
الصفحه ١٥٣ : : فأُدعى إلى البراز فلا أُجيب؟!
قال : نعم ، طاعة إمامك أولى بك من إجابة
عدوّك.
قال الراوي : ثمّ تغيّظ
الصفحه ١٥٥ : التواريخ المؤلّفة
يكمل بعضها بعضاً ممّا يدلّ على عدم جمع كلّ واحد جميع ما حدث في الوقائع ، وكم
ترك الأوّل
الصفحه ١٥٦ : أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنكُمْ)
(سورة النساء الآية ٥٩) قال : عن أبي
الصفحه ١٧١ : السيرة : لمّا
دنا القومُ من الحسين عليه السلام يوم عاشوراء ؛ خطبَ خطبته الأُولى ـ ذلك اليوم ـ
وقال فيها
الصفحه ١٨٥ : السلام والأولى من بين ذلك كلّه
اعترافُهُ بكونِ الحسين إماماً منصوباً من قبل الله والرسول المصطفى ، وأبيه
الصفحه ١٨٦ : غاية المؤمنين.
وهذه أولى خُطوةٍ وضعها العَبّاس عليه
السلام على أرض الجهاد في كربلاء لتكون قَدَمُهُ
الصفحه ١٩٥ : أُخرى : من شَمِر الضِبابيّ الكِلابيّ.
وكأنّه لم يقنع بالمحاولة الأُولى ، أو
أرادَ أنْ تكونَ له هذهِ
الصفحه ١٩٧ :
المحاولة ـ لو تحقّقت ـ كانت تقضي على كيانه كلّه من أوّل لَحظةٍ!
لكن الموقف المُشرّف للإخوة الأوفياء ـ
وفي
الصفحه ٢١٤ :
وحكيم بن الطُفيل
الطائي» (١).
العبّاس آخرُ قتيلٍ :
ولئن كان أوّل قتيلٍ من أهل البيت هو
ابن
الصفحه ٢٢٥ :
العبّاس ورثاءه
وندبته عليه السلام
أوّلُ مَنْ رثاهُ هُو
الحسينُ عليه السلام :
ولمّا قُتِلَ
الصفحه ٢٣٧ :
الصادق عليه السلام
عن قول الله عزّ وجلّ : (أَطِيعُوا اللَّهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ٢٤٣ : الأوّل ، للدفاع عن القرآن الكريم ، والإسلام
العظيم ، والرسول الأعظم ، والأئمّة الطاهرين ، وكلّ المقدّسات