الصفحه ٣٣ :
فولِيَها منهم كَعْبٌ
، وهو أوّل من أفصحَ بالنُبُوّةِ حين شاهَدَ آثارَها وعرف أسرارَها (١).
قالوا
الصفحه ٣٤ :
وأُمّه : عاتكة بنت يخلُد بن النَضْر بن
كنانة ، وهي أُولى العَواتك اللاتي ولدنَ رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٠ :
حقّ هذا المولود» فسُمِّي
نِزاراً ، وكان أجمل أهل زمانه وأكبرهم عقلاً (١)
وهو أَوَّلُ من كَتبَ
الصفحه ٤١ : يحفظه (فَنَشَأ
أحْسَنَ أهلِ زمانِه خَلْقاً وخُلُقاً) (١).
وهو أوّل من وضع أنصاب الحرم ، وَكَسا
الكعبة
الصفحه ٤٨ : قال : والصحيح الأوّل ، فقد ترجمه
في الإصابة (رقم ١٩٦٥) في
__________________
(١) قاموس الرجال
الصفحه ٤٩ : : «حزام» بالزاي (٦)
ولا ريب في كون أحدهما تصحيفاً ، والصواب هو الأوّل. وكذلك صوّب الأُردوبادي «حرام
الصفحه ٥٦ :
أَضْحَتْ بِها «مَخْصُوْصَةً» حَثُ
اغْتَدَتْ
أوْلى بِها مِنْ غَيْرِها
الصفحه ٥٩ : غيرُ العَبّاس (٤).
أقولُ
: لكن المشهور : أنّ أوّل من تزوّج الإمام بعد فاطمة الزهراء عليها السلام هي
الصفحه ٦٣ : العباس (ص ٣٤).
(٢) نسب قريش للزبيري
(١ / ٢٢) ولم يورد البيتين الأول والثاني ، وسمى الشاعر : كثير بن
الصفحه ٦٧ : الباب الأوّل.
(١) الأمالي
الاثنينيّة (ص ٥١٥).
(٢) وهو «محمّد ابن
الحنفية» راجع بحثنا حول الكنية
الصفحه ٨٤ : يابن باهلة أولى بالحميم والخلود في
نار جهنّم ، منّي.
فدعا عُمارة بن عُقْبة بماء بارد ، فصُبّ
له في
الصفحه ١٠٢ : ).
(٣) نهج البلاغة ـ ط
صبحي الصالح ـ الخطبة (١٢٤) ص ١٨٠ من الطبعة الأُولى.
(٤) الأخبار الطوال (ص
٢٥٦
الصفحه ١٠٥ : ).
(٢) في الملحق الأوّل
في هذا الكتاب.
(٣) كذا في ديوان
الكميت ، ونقل : «شِفاءُ النفوسِ والأسقامِ» بدل
الصفحه ١١٢ : السلام.
وهكذا ذكرهم مرتّبين السيّد الأمين ، لكنّه
قال في موضعٍ : فولدتْ ، وأنجبتْ ، وأوّل من ولدتْ
الصفحه ١١٧ : وجود (عثمان الأكبر) كما مرّ.
وقد فاتنا التنبيه على هذا عند تصحيحنا
لكتاب الجهضميّ في طبعاته الأولى