الصفحه ٦٩ : وادي
كربلاء ، سقى العطاشى المواجهين الأعداء في أتُّوْن حَرْبٍ شرسةٍ شنّها آلُ حربٍ ،
وناضل السقّاء في
الصفحه ٧٧ : وبعطش الناس ، فدعا صعصعة بن صُوحانٍ ، فأرسله
إلى معاوية يقول له :
إنّا سرنا مسيرنا هذا ونحن نكره
الصفحه ٨١ : يذكر مسير
الحسين عليه السلام إلى العراق :
ثمّ سار عليه السلام من بطن العقبة حتّى
نزل «شراف» فلمّا كان
الصفحه ٨٦ : طريق الشهادة الّتي سلكها الركبُ الحسيني
من المدينة إلى كربلاء ، وفي صحراء كربلاء ، في حرّ الهجير
الصفحه ٨٩ : : أفأشرب والحسين عطشان؟!! ومن ترى من أصحابه؟!!
فقال [عمرو] : لا سبيل إلى سقي هؤلاء!
إنّما وُضِعنا بهذا
الصفحه ٩٧ : ء بالقربة يحملها
إلى الحسين مملوءة فشرب منها الحسين عليه السلام (١).
وقال ابن الطِقْطقَى : وأمره أن يأتيه
الصفحه ١٠٢ :
النَبِيّ صلى الله
عليه وآله حيث كان : «صاحب لواء رسول الله صلى الله عليه وآله يوم بدرٍ وفي كلّ
الصفحه ١٠٤ :
السلام :
هو القُرشيّ : نسبةً إلى قبيلة «قُرَيش»
العربيّة ، أشرف القبائل وأحسبها وأكرمها ، لما في رجالها
الصفحه ١٥٤ : هاشم العَبّاس بن
علي عليهما السلام» (٣).
وقد سبّب هذا تشكيك البعض في صحّة ما
نُسب إلى العَبّاس ابن
الصفحه ١٦١ :
وأمّا النَبِيُّ صلى
الله عليه وآله :
فقد حضر بمَنْ أشبهَهُ ، وهو عليّ بنُ
الحسين الأكبر. وقد
الصفحه ١٦٨ : السلام من المدينة إلى مكّة ، ثمّ من مكّة إلى كربلاء ، ثمّ يقوم في
كربلاء ذلك المقام المشرِّف ، لم يسمع
الصفحه ١٧٠ : الأعداء ، وعلى أمير جيش الكوفة ، صمّم قبل احتدام المعركة
وشدّة الأزمة على اللقاء بعمر بن سعد ، فاصطحب إلى
الصفحه ١٩٤ : ؟!.
قال : فرجَعَ الشمر إلى معسكرهِ
مُغْتاظاً (١).
ونجدُ هنا أنّ المتكلّمَ في جواب شَمِرٍ
هو العَبّاسُ
الصفحه ٢٠١ :
لأخيه سبط رسول الله
صلى الله عليه وآله والوحيدِ من أولادِ بضعته الزهراء ، وبقيّة الماضين منهم
الصفحه ٢١٤ : ، وكان المذكّر بجدّه لشبهه به ، حتّى قال الحسين عليه
السلام فيما عندما توجّه إلى ساحة المعركة