الصفحه ٤٥٥ : وآله................................................. ٨٧
المعجزة «إتمامُ الحُجّة
الصفحه ٤٥٨ : : (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ
اقْضُوا إِلَيَّ
الصفحه ٢٢١ :
نُقِلُوا إلى «الشاغور»
ومنها إلى «باب الساعات» ومنها نَقَلوا الإمام السجّاد عليه السلام إلى المسجد
الصفحه ١٨١ : تمسحُ رؤوسَهم كأنّهم
أيتامٌ!؟
فتعجّبَ رسول الله صلى الله عليه وآله ؛
فقال : «يا
أسماءُ! أَلَمْ تعلمي
الصفحه ١٢٥ : قوله : «هكذا
قال الضحّاك».
ولعلّ كلام الضحّاك هذا هو الذي سبب
تصحيف الكلمة الواحدة من (أراكم)
إلى
الصفحه ١٣٨ :
وقد سبق الإمام أَمِيْر المُؤْمِنِيْن
عليّ عليه السلام إلى ذلك في ما رواه الگنجي عنه ، أنه قال عند
الصفحه ١٧٤ :
قال : فلا تعجلُوا ، حتّى أرجعَ إلى أبي عَبْد
الله ، فأعرضَ عليه ما ذكرتُم.
فوقفوا وقالوا
الصفحه ١٨٠ : ) (٣)
فيمُرُّ ببطْنٍ من عقيلٍ يُقالُ لهم : «بنو معاوية بن حرب» فيسيرُ إلى اليمن ؛
فيسوقُ يَمَنَها إلى تهامَتِها
الصفحه ٣٢٥ : عيسى إلى أمير
المؤمنين المأمون بخراسان ، فزاده فيهم طاهر بن الحسين ، واستعمله عليهم ؛ فلمّا
شخص أمير
الصفحه ٣٨١ : عاشوراء : ١٧١
«أيّها الناسُ ، نحنُ آلُ إبراهيم
وذرّيةُ إسماعيل وبنو النضر بن كنانة ، وبنو قصيّ بن كلاب
الصفحه ٤٧٣ : »................. الحُسينُ لإخوته : ٢٩٢
أُخرجُوا إليَّ ، فإنّكم آمِنُونَ ، ولا تقتلوا أنْفُسَكم معَ
أَخِيكم
الصفحه ٤١ : الاثني عشريّة : كلّهم
مؤمنون موحّدون ، على ملّة أبيهم إبراهيم النَبِيّ صلّى الله على نبيّنا وآله
وعليه
الصفحه ٤٥ : بالباطل ، ونسبوه إلى الحمق واختلقوا عليه
أحاديث مزوّرة (٢).
وقال علي عليه السلام لرسول الله صلى
الله
الصفحه ٣٢٦ : المؤمنين [صلوات الله وسلامه عليهم]
:
من نُجباء الناشئين في أيّام الهادي [إلى
الحقّ من أئمّة الزيديّة
الصفحه ٣٨٣ : صلى الله عليه وآله : ١٣٧
حُلْ بين حسين وأصحابه وبين الماء فلا
يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتّقيّ