الصفحه ٢٧٨ : ولدٍ ويُكنّى أبا عَبْد الله.
أنشدني أبو الحسن النيليّ بالبصرة ، قال
: أنشدني شيخٌ وَرَدَ إلينا إلى
الصفحه ٢٨١ : المخزومي (ص ٥٢) من طبعة النجف ، ونسبها أيضاً صدرُ
الدين البصريّ ، في «الحماسة البصريّة» إلى الحارث بن خالد
الصفحه ٢٨٨ : عليّ بن محمّد ، الملقّب «هاذا» (٢)
ابن عُبَيْد الله (٣)
ابن محمّد اللّحياني ، له بنصيبين بقيّةٌ إلى
الصفحه ٢٩١ :
ـ : «أُنْظُرْ إليَّ امْرأةً قد وَلَدَتْها الفُحُولَةُ من العَرَبِ لأتَزَوَّجَها
؛ فَتَلِد لِي غُلاماً فارِساً
الصفحه ٢٩٣ :
وعقبُ العَبّاسِ
قليلٌ :
أَعْقَبَ من ابنِهِ عُبَيْد الله (١)
وعقبُهُ يَنتهي إلى ابنه الحَسَن
الصفحه ٢٩٤ : النقابة ، له ولد.
ومنهم
: العَبّاس بن عليّ بن جردقة : انتقل إلى مصر ، وله ولد.
ومنهم
: أبو هاشم
الصفحه ٢٩٥ : : (الصوفيّ) :
فمن
ولده
: الحسن (٥)
بن عليّ بن الحسين بن القاسم المذكور : وقع إلى سمرقند.
ومنهم
: الحسن بن
الصفحه ٣٠٠ :
(ص ١٦٦) بعض من ينتهي نسبه إلى «محمّد بن الحسن» هذا ، لكن بإسقاط (بن الحسن) بعد
(عَبْد الله). (الزنجاني
الصفحه ٣٠١ : ) مَنْ ذُكِر
مِن المُنتقِلة من أولاد سيّدنا أبي الفضل العبّاس عليه السلام إلى مُختلف
البُلدان ، ولِسعة
الصفحه ٣٠٢ : الفهارس العامّة.
__________________
(١) هي بلدة (المُسَيِّب)
على طريق كربلا إلى بغداد.
الصفحه ٣٠٩ : العبّاس بن علي
بن أبي طالب ، قمر آل الرسول سلام الله عليهم أجمعين.
__________________
(١) سيرة الإمام
الصفحه ٣١١ :
فآبَتْ جُيُوشُ الظالِمِينَ بِحَسرَةٍ
وأُبْنَا إلى أوطانِنا بِالغَنائِمِ
وولّى
الصفحه ٣١٤ : ، من ولد العبّاس من آل الرسول ، وابن علي بن أبي طالب.
كان حمزة سيّداً فاضلاً عالماً.
وهو وقرابته
الصفحه ٣٢٨ :
المَواهِبِ
هُمُ خَيرُ مَنْ يَحْفَى وأكْرَمُ
ناعِلٍ
وذِرْوَةُ هُضْبِ الغُرِّ مِن آلِ
الصفحه ٣٢٩ : العبّاس بن الحسين بن عبّد الله بن العبّاس بن عليّ بن أبي
طالب» في من انتسب إلى أبي الفضل العبّاس عليه