الصفحه ٢٣٩ : : تختصّ بمن له مقامٌ إلهيّ يحتاجُ في
تعيينه إلى نصبٍ ونصٍّ وفرضٍ من الله على العباد ، كالنبيّ المرسَلِ
الصفحه ٢٤٠ : تحصل اعتباطاً
بالصدفة ؛ وإنّما هي بحاجةٍ إلى واقعيّةٍ وإخلاصٍ وتفانٍ مُطلقٍ في سبيل الله ، والتقوى
الصفحه ٢٤٧ : المؤمنين ، أشهدُ لَكَ بِالتسليمِ والتصديقِ والوفاءِ والنصيحةِ لِخَلَفِ
النّبيِّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٥٠ : وجَزِيْلِ إحسانِكَ ، فأسْألُكَ أنْ تصلّيَ على محمّدٍ وآله
الطاهرين ، وأنْ تَجْعَلَ رِزْقِي بِهِمْ دارّاً
الصفحه ٢٥١ : نصّه : إذا وصلتَ ؛ فاغتسل ـ إن
شاء الله ـ على الفُرات ، ومسّ ما أمكنك من الطِيب ، ثمّ ادْنُ إلى القبر
الصفحه ٢٥٧ : بينهما في الرسم والوزن ، المؤدّي إلى مثل ذلك.
وقد وقع مثل ذلك التصحيف في ما ذكره
الزَبِيدي قال
الصفحه ٢٥٨ : الأعرجيّ على كون زوجة
أبي الفَضْلِ هي (لُبابة بنت عَبْد الله) فقال : لُبابة بنت عَبْد الله ، خرجت إلى
الصفحه ٢٥٩ : الحَبْر ـ كما ذكره النسّابون ـ إلى : عليّ بن
عَبْد الله بن جعفر (١).
ثمّ إسماعيل بن طلحة (٢).
قال في
الصفحه ٢٦٠ : ذكره النسّابون ـ إلى العَبّاس بن
عليّ بن أبي طالب :
قال البخاري : كانت تحت العَبّاس بن
عليّ ، قُتِلَ
الصفحه ٢٦١ :
خرجتْ بعد العَبّاس عليه السلام إلى الوليد بن عتبة فأولدها (القاسم) وتزوّجتْ
بعده (زيد الجواد بن الحسن بن
الصفحه ٢٦٥ :
إلاّ أنّ بعض العلويّين تنتهي مشجّراتهم
إلى الفضل بن العَبّاس ابن أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه
الصفحه ٢٦٧ : كتب الأنساب والمشجّرات من ذكره ،
أقوى دليل على عدمه. مضافاً إلى ما مرّ من أنّ القاسم إنّما هو ابن
الصفحه ٢٦٩ :
__________________
(١) لباب الأنساب ، للبيهقي
: (١ / ٣٥٧).
(٢) لاحظ المجدي (ص
٢٣١) وما بعدها إلى ص (٢٤٣).
(٣) فصول من حياة
الصفحه ٢٧٤ : جدّه
__________________
(١) الأساس (وك وخ وش)
بعض العبارات الراجعة إلى (الحسن بن عبيد الله) ساقطة
الصفحه ٢٧٦ : بنُ عليّ ابن جردقة
ـ ويكنّى (أبا الفضل) وكان بسامرّاء ، ثُمّ انتقلَ إلى مصرَ ـ : تسعةَ (١)
ذُكُور