الصفحه ٢٢٨ : (١ / ٣ / ٢٢٣) ومقاتل الطالبيين (ص ٨٩) فهم مؤيّدون
نسبتها إلى الشاعر المذكور. أمّا في كتاب (روض الجنان) للمؤرّخ
الصفحه ٢٣٥ : وآله ذات يوم ويدي في يده ، هكذا ، وهو يقول : «خير الخلق بعدي وسيّدهم أخي
هذا ، وهو إمام كلّ مسلم ومولى
الصفحه ٢٤١ : يحتاجانِ إلى إثباتٍ.
فلا يثبتان بالادّعاء ، أو بالتوهّم ، أو
الفرض ، وإنّما هما بحاجة إلى مثبتات بمستوى
الصفحه ٢٤٣ :
الأولياءُ لله
وللرسول وللأئمّة الأطهار من آل محمّد عليهم السلام ولا يزال يخوضه المجاهدون
الأحرارُ
الصفحه ٢٦٦ : آل أبي
طالب عليه السلام (٤ / ١٢٢).
(٢) مقتل الخوارزمي (٢
/ ٢٨).
(٣) تاريخ خليفة (١ /
١٧٩
الصفحه ٢٦٨ : (٥).
وقالوا : ومنه العقبُ ، فكلُّ مَن انتمى
إلى العَبّاس بن عليّ ، من غير
__________________
(١) مقتل
الصفحه ٢٧٠ :
إلى ابنه الحَسن ، فأعقبَ
الحسنُ من خمسة رجال ، وهم :
عُبَيْد الله [بن الحسن بن عُبَيْد الله
بن
الصفحه ٢٧٢ :
أنساب آل العبّاس
عليه السلام في أهمّ كتب النسب
وبلدانهم وتراجم
الأعلام منهم (١)
١ ـ كتاب
الصفحه ٢٨٦ : : محمّدُ بن عليّ إلى اليمن.
والحسن
بن عليّ بن الحسين بن عليّ ابن الأمير
ـ الملقّب (بالهريك) وهو لأُمّ ولد
الصفحه ٢٩٢ : ».
فقالُوا لهُ : ما تُريدُ؟ قال : اخْرُجُوا
إليَّ ؛ فإنّكُمْ آمِنُونَ ، ولا تَقْتُلُوا أنْفُسَكُم مَعَ
الصفحه ٣١٠ : (١)
القرية ، يقطع المادّة من قبل الإمام ، وتقدّم السلطان إلى نقيل كثير.
فلمّا بلغ أصحابه تقدّمه ، أخربوا في
الصفحه ٣١٥ : الإبانة» : إنّ عليّ بن
العبّاس سُئلَ عن الإمامين؟
فقال : كان الهادي فقيه آل محمّد ، والناصر
عالم آل
الصفحه ٣١٧ : أيّام الهادي إلى الحقّ ، واستقرّ هذا
الشريف رضي الله عنه بأثافث ، وكان محمود السيرة ، طيّب السريرة
الصفحه ٣٢١ : ، و(ص ١٩٤) من الأعلمي.
(٣) التّستري ، تواريخ
النبيّ صلى الله عليه وآله والآل عليهم السلام (ص ١٣٨ ـ ١٤٠
الصفحه ٣٢٢ : الهادي كان عند الرشيد إلى أن كبرَ فخرجَ ، وأُخِذَ
وجُبَّ ، فخلص واختفى ، إلى أن ماتَ بِالبصرة ، وقد جاوزَ