الصفحه ١٤١ : أهلِ بيتهِ ثمانيةَ عَشَرَ رَجُلاً مَا لَهُمْ في الأرضِ شَبِيْهٌ»
(٢).
وفي نصوص الزيارات :
تلك
الصفحه ١٤٩ : : العبّاس
يمثّل أباه في كربلاء :
النبي وأهل البيت
عليهم السلام ممثّلون في كربلاء
الراية
السقاية
الصفحه ١٧٢ : ء ، بإعلانِهِنَّ عن ظُلامة أهل
البيت ومظلوميّة الحُسين بخاصّة.
وهذه المهمّةُ الداخليّة لم يكن
ليؤدِّيَ وظيفَتَها
الصفحه ١٧٣ : اركبي ، وأبشري ...!.
فركبَ الناسُ ، ثمّ زحف نحوَهم بعدَ
العصر ، وحسينٌ جالسٌ أمامَ بيته ، مُحْتَبٍ
الصفحه ١٩١ : ء ، الّتي
اختلطت بدماء أهل البيت من أولاد علي والحسين ، وها هي تظهر على الأُفق معلنةً
انتصار الحقّ ، وتشهدُ
الصفحه ١٩٥ : إطلاقها في هذه الحال ، لأنّه
من أقرباء الأُمّ.
وهذه دلالةٌ أُخرى على عظمة أهل البيت
عليهم السلام وكونهم
الصفحه ١٩٦ : امتثال فروع الفرائض والنوافل ، ويأتُون الكبائر من
الجرائم العظائم من المظالم ، كما واجهوا به أهل البيت
الصفحه ١٩٧ :
المَعْنِيُّ ، بين أصحاب الحُسين عليه السلام وأهل بيته.
أهداف الأمان :
ثمّ لا ريب أنّ عملية «الأمان» هذه
الصفحه ٢٠٥ : ، فيُقْتَلُ ؛ حتّى لم يَبْقَ معَ الحُسين عليه السلام إلاّ أهلُ بيتِه
خاصّةً
الصفحه ٢١٦ : الآن. ودَفَنُوا عليّ بن الحُسين عند
رِجْليهِ. وحَفَرُوا للشُهداء من أهل بيته وأصحابه الّذين صرعوا معه
الصفحه ٢٢١ : : مزارات أهل البيت عليهم السلام للجلالي (ص ٢٢٦ ـ ٢٢٨).
(٢) وقد أثبتنا ذلك
في بحث مستقل.
الصفحه ٢٢٧ : الحسن الأخفشُ في (شرح كامل المبرّد).
وأورد الأبيات الداليّة ، ثمّ قال : وزاد
البيت حُسناً أنّ «العبّاس
الصفحه ٢٣٧ : ، بعد أنّ انحصر المعصومون من أهل البيت بالأئمّة
الإثني عشر عليهم السلام لكنّ العباس ـ بلا شكٍّ ـ كانَ
الصفحه ٢٥١ : عن عبد الله بن حمزة (ت ٦١٤ هـ) في كتاب «الزيارات»
بعنوان «زيارة الحسين وأهل البيت عليهم السلام» ما
الصفحه ٢٥٢ :
(١).
ثمّ قال : وتُسلّمُ بعدَ ذلكَ على
العبّاس بن عليَّ وعلى أهل البيت ، بالطَفِّ ، وتقول :
السلامُ
عليك