الصفحه ٤٦٢ :
ـ شارع العلقميّ في كربلاء
٢٢٣
له نبأٌ عظيمٌ وسيخرجُ منه نبيٌّ
كريمٌ
الصفحه ٥٥٥ : أعرى عن الهُجْر
وأسلمُ من ليلِ التباريح والهَجْرِ
وما أخلصتْ فيه العذارى
الصفحه ٣٥ : فِهْرٌ في كنانة وأحلافهم
من مضر ، فانهزمتْ حمير ، وأُسِرَ حسّان ، فعظمَ بهذا شأنُ فِهْرٍ ، وعزّتْ قريشٌ
الصفحه ٣٨ : وآله (١).
وهو ابن الْياس :
قال اليعقوبي : كان قد شَرُفَ وبان
فَضْلُهُ ، وكان أوّلَ من أنكر على بني
الصفحه ٥٠ :
ويأتي في كثير من
النسخ «حزام» بالزاي المعجمة (١)
وهو غلطٌ قطعيٌّ (٢).
وقد جاءت الكلمة «حزام
الصفحه ٥٣ :
«الوحيديّة» (١).
فكيف يقول بكونها حبشيّة؟ وهو علاّمة في
هذا الفَنّ لا يعارض!.
فلابدّ من وقوع
الصفحه ٥٨ :
وفي نصٍّ آخر : قال عقيل : إنّه ليس في
العرب أشجعُ ـ أو أفرسُ ـ من آباء أُمّ البَنِيْنَ الّتي
الصفحه ٦٣ : عليّ بن أبي طالب عليهما السلام :
أعيذُهُ بِالواحِدِ
من عينِ كُلِ حاسِدِ
الصفحه ٦٦ : ء
إلى الله ما عبّد وحمّد» (١).
كما جعل من حقوق الولد على والده : «...
أن يُحَسِّنَ اسْمَهُ
الصفحه ٦٧ : أولاده ، لما يحملونه من شرفٍ ومجدٍ وشجاعةٍ وكرمٍ ، وطيب
ذكرٍ ؛ كي تستمرّ تلك المعاني الرفيعة في الأبنا
الصفحه ٨٨ :
فقال : يا حسين! ألا
تنظر إلى الماء كأنّه كَبد السّماء! والله ، لا تذوق منه قطرةً حتى تموت عَطَشاً
الصفحه ٨٩ :
قال : ما جاء بك؟ قال : جئنا لنشرب من
هذا الماء الّذي حلأتمونا عنه (١)
قال : إشرب هنيئاً. قال
الصفحه ٩٧ : ء بالقربة يحملها
إلى الحسين مملوءة فشرب منها الحسين عليه السلام (١).
وقال ابن الطِقْطقَى : وأمره أن يأتيه
الصفحه ١٠٤ :
وقد أطلق «الشهيد» على العبّاس من
النسّابين : العمريّ (١)
والبخاريّ (٢).
نِسْبَة العبّاس عليه
الصفحه ١٠٧ :
وقال : وكلّ اعتمادي في المقام بهذه
الزيارة ، للعلمِ بأنّها ليست كنيةً لاسمه ، ولا من كُناه