الصفحه ٤٠ :
حقّ هذا المولود» فسُمِّي
نِزاراً ، وكان أجمل أهل زمانه وأكبرهم عقلاً (١)
وهو أَوَّلُ من كَتبَ
الصفحه ٤٢ :
وفي آبائهم من كانوا
من الأنبياء والمرسلين ، والأوصياء والمعصومين (١).
وَلعَذنان الشَّرَفُ
الصفحه ٤٨ :
وقد أغربَ من ادّعى أنّه : لم تذكر
المصادر المعتبرة (!) لها اسماً وأضاف : بل ظاهرهم أنّ «أُمّ
الصفحه ٧٦ :
وذلك موقف عليّ أمير
المؤمنين عليه السلام من منع الماء! ومنهما! ومن عُثمان!
لكن التاريخ سَجَّلَ
الصفحه ١٠٢ : أجدرُ من العَبّاس عليه السلام
بهذه الصفات في تلك العرصات!؟.
وقد أثبتَ الإمام الحسين عليه السلام
لأخيه
الصفحه ١٠٣ : أنّه قال : «أَعْطَينا
عُبَيْد الله بنَ العبّاسِ الشهيدِ الرُبْعَ» يعني من ميراث «فدك» الّذي أرجع إلى
الصفحه ١١٣ : الأكابر فكلّهم أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه السلام من أُمّ
البَنِيِنَ ، وهم :
العَبّاس الأكبر ، أبو
الصفحه ١٢٠ : مقتله أربعاً وثلاثين سنةً من العمر :
قال البخاريّ : استشهد وقد بلغ سِنُّهُ
أربعاً وثلاثين سَنَةً
الصفحه ١٤١ : عليّ بن أبي طالب عليهم السلام فإنّهُ ذُبحَ كَما يُذْبَحَ
كَما يُذْبَحُ الكَبْشُ.
وقُتِلَ
مَعَهُ مِن
الصفحه ١٤٩ :
السلام
٢ ـ ذكره في
المُعَزّيْن
٣ ـ عند الاقتصاص من
ابن ملجم
٤ ـ حقّ العبّاس من
إرث فدك
رابعاً
الصفحه ١٥٢ : وثلاثون سنة ، عاش منها مع أبيه أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ
عليه السلام أربع عشرة سنة ، وحضر بعض الحروب ، فلم
الصفحه ١٥٦ : ، وما جاء في سيرته في المقاتل ـ يدلّ على
كونه ممّن يذكر مع الكبار من أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ عليه
الصفحه ١٩٢ : وقلْ له : لا حاجَةَ لَنا في أمانِكُم ، أمانُ اللهِ
خَيْرٌ من أمانِ ابنِ سُميّة (٣).
وهذا الجواب
الصفحه ١٩٣ : ـ كِلابيّ ضِبابيّ ، من
بني معاوية ـ الضِباب ـ ابن كِلابٍ. فقد روى الشيخ المفيدُ ، قال : ونهضَ عمرُ بن
سعد
الصفحه ٢٠٢ : لِولي أمره المعصوم الإمام الحُسين عليه السلام
وتخصيص الإمام لهُ مهمّة جلب الماء وطلبه ، من حين مَنَعَ