الصفحه ٢٠٧ :
وَيْلَكُم ، حُولُوا بينَهُ وبينَ
الفُراتِ ، ولا تُمكِّنُوهُ من الماء!.
فقال الحُسينُ عليه السلام
الصفحه ٢٠٩ :
فكَمَنَ له زِيادُ بن وَرْقاء الجَنْبِي
من وراء نخلةٍ ، وعاوَنَهُ حُكيمُ بن الطُفَيْل السنبسي
الصفحه ٢١٠ :
كما
جعلَ لِجَعفر بن أبي طالب»
(١).
وجاء في الزيارة الصادرة من الناحية
المقدّسة ، قوله
الصفحه ٢١٢ :
أقول : الظاهرُ أنّ المقتول على يد
حرملة هو العبّاسُ الأصغرُ ، لِما مضى من أنّه كان يحملُ رأسه
الصفحه ٢١٦ : ضريحاً وأنزلهُ وَحْدَهُ ، كما فعلَ بأبيهِ الوَصِيّ (١).
وقال المفيد : وبعدَما قَفَلَ جندُ
الكوفة من
الصفحه ٢٢٢ : الموضعين
هما من معالم الملحمة العبّاسيّة ، ومُذكّران بهذه الظُلامة الفريدة الّتي أعلنها
الأئمّة عليهم
الصفحه ٢٢٨ : من أسقامِ (٥)
قُتِلَ الأدْعِياءُ إذْ قَتَلُوْهُ
أَكْرَمَ الشارِبِيْنَ
الصفحه ٢٣١ :
الحسين عليهما السلام
منصرفي من مكّة ، فقال لي : يا منهال ، ما صنع حرملة بن كاهل الأسديّ؟
فقلتُ
الصفحه ٢٥٨ :
الأمر الثاني : إنّها
بنت عُبَيْد الله ، لا عَبْد الله :
وقد أثبت ذلك ـ مع مَنْ ذُكِرَ سابقاً
الصفحه ٢٧٩ :
فالمرءُ لا يخلُو على عقب الْـ
أيّامِ مِن ذَمٍّ ومِن شُكْرِ
الصفحه ٢٨٢ : السلام وأُمّه زينبُ بنتُ
إبراهيم بن محمّد بن أبي الكرام الجعفريّ بطبريّة ، وكان من أكمل الناس مروءةً
الصفحه ٢٨٤ : من الولد.
فمن
ولده : عليّ (الهُدْهُد) ابن عُبَيْد الله
بن الحسين بن عليّ بن عُبَيْد الله القاضي
الصفحه ٢٨٨ : ، وإبراهيم
: من أُمّ ولدٍ يُقال لها : (فكر) ماتا بالرّقة بها قبراهما ، وأعقبا.
فكان
لأحمد ولدٌ بحمص ، يُقال
الصفحه ٢٩٧ :
فمن
ولده : بنُو الشهيد.
وهو
: أبو الطيّب ؛ محمّد (١)
بن حمزة المذكور.
وكان من أكمل الناس مُرُو
الصفحه ٣٠٠ :
وإسماعيل
بن عَبْد الله بن الحسين
:
من
ولده : الحسن بن إسماعيل
: كان بِشيراز ، وأعْقَبَ بِها