الصفحه ٩٦ : بن هلال حتّى دنوا من الشريعة (ليلاً) (٢)
فمنعهم عمرو بن الحجّاج ، فجالدهم العَبّاسُ على الشريعة بمن
الصفحه ١٠٠ :
كُنىً وأسماء (١).
وابن حجر جعلها في الكنى من الألقاب للإمام عليه السلام (٢).
قَمَرُ بني هاشم
الصفحه ١٠١ : رايَتِه» (٧).
أمّا أهميّة اللواء والراية :
فتعرفها من كلام أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ
عليه السلام في حثّ
الصفحه ١١١ : ظاهرٌ ، لقرب رسم الكلمتين عند اختزال
ألف (عثمان) حيث ترسم «عثمن» فتقرب من «عتيق» عند عدم التنقيط
الصفحه ١١٥ : وجود من هو مسمّى بِسْمِ كُلٍّ منهم ، في أولاد أَمِيْر المُؤْمِنِيْنَ
عليه السلام وموصوفاً بكونه من
الصفحه ١١٧ :
واحدٌ ، فلا وجه
لوصفه بالأصغر ، مع عدم وجود آخر موصوفٍ بالأكبر.
وأظنّ بما يقرب من اليقين : أنّ
الصفحه ١٣٤ : ودريئةً للرماح ، وجزراً للسباع.
وفررنا منه رغبةً في الحياة!؟ معاذ الله!
بل نحيا بحياتك ، ونموت معك
الصفحه ١٣٦ : العَبّاس بن عليّ ابن أبي طالب عليهم السلام فاستعبرَ
، وقال :
«ما من يومٍ أشدَّ على رسول الله صلى
الله
الصفحه ١٤٢ : مُهجَتكَ ، فعليكَ من اللهِ السلامُ التامُّ»
(١).
وفي زيارة عن الإمام الباقر
عليه السلام
خصّ
العَبّاس
الصفحه ١٦٢ :
وأمّا الزَهراءُ
فاطمة عليها السلام :
فقد حضرت بمَنْ وَرِثَتْ مصائِبَها
وتعلّمتْ منها الصبرَ
الصفحه ١٧٢ : انتشار الرسالة ، بل هذا الأمر إنّما هو جزءٌ من مكوّنات عظمة الحركة
الحسينيّة وركائزها العميقة لإحيا
الصفحه ١٧٤ :
(٢).
ورجع من عندهم ومعه رسولٌ من عمر بن سعد
يقول :
إنّا
قد أجّلناكم إلى غدٍ ، فإن استسلمتم سرّحناكم إلى
الصفحه ١٧٩ :
خصّصوا للعبّاس وبنيه ، حصّةً من تراثهم في «فَدَكٍ» ذلك الميراثُ النبويُّ
الفاطميُّ العلويُّ ، كي يُوثقوا
الصفحه ١٩١ : ء ، الّتي
اختلطت بدماء أهل البيت من أولاد علي والحسين ، وها هي تظهر على الأُفق معلنةً
انتصار الحقّ ، وتشهدُ
الصفحه ٢٠٦ : أهلِهِ ، قالَ لأخْوَتِهِ مِن أُمّه ، وهَم «عَبْد الله ،
وجعفرٌ ، وعثمانُ» :
«يابَنِي أُمّي! تَقَدَّمُوا